إطلالة على الحياة في الريف السويسري في بداية القرن العشرين

السابق التالى

عاملون في صناعة الأجبان من بلدية غونديسفيل Gondiswil يحتسون كؤوسا من النبيذ. (بدون تاريخ). Johann Schär

أسرة من الفلاحين أثناء قيامها بحصد القش (بدون تاريخ). Johann Schär

صورة لعامل في صناعة الأجبان وأخرى لخمس أخوات وهنّ يرتدين ملابس رياضية (بدون تاريخ). Johann Schär

عملية تنقية الأعشاب المجففة تمهيدا لتحويلها إلى ألياف في بلدة غوندسفيل Gondiswil (بدون تاريخ). Johann Schär

خبّاز يقوم بخدمة التوصيل إلى البيوت على عربة مجرورة بحصان (بدون تاريخ). Johann Schär

صورة لفتاة ترتدي بدلة رجالية وتدخن الغليون (على اليمين)، وأخرى لشابة تشتغل في مؤسسة البريد (بدون تاريخ). Johann Schär

المصور الفوتوغرافي يوهان شير أمام منزله في بلدة غوندسفيل وصورة لطفلتين. Johann Schär

عمال الفحم في بلدة تسيل (Zell). صورة التقطت يوم 18 أبريل 1918. Johann Schär

أسرة مُزارعين من بلدة ماديسفيل Madiswil تقف أمام منتجاتها من البيض والعسل (بدون تاريخ). Johann Schär

طفلة مع بقرة (بدون تاريخ). Johann Schär

صورة لأب رفقة ابنته وأخرى لشاب يقف بيديه محافظا على توازنه على ظهر حصان (بدون تاريخ). Johann Schär

نساء وفتيات في موسم قطف التوت (بدون تاريخ). Johann Schär

أطفال يجلسون على المقعد الأمامي لعربة تُستخدم في نقل روث الأبقار (بدون تاريخ). Johann Schär

منجم فحم في بلدة اوفهوزن Ufhusen، صورة مؤرخة في 18 ابريل 1918. Johann Schär

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12
• صورة 13
• صورة 14

يستضيف متحف الفن في مدينة لانغينتهال معرضا للمصور الفوتوغرافي يوهان شير يرصد فيه تفاصيل الحياة اليومية في المجتمعات الريفية في سويسرا بداية من عام 1900.

تمنح الصور الفوتوغرافية المعروضة الفريدة من نوعها تفاصيل مذهلة عن طبيعة الحياة في منطقة “أوبر أرغاو” التي كان سكانها يعتمدون على صناعة الألبان واستخراج الفحم. وتظهر الصور (التي ننشرها في سياق سلسلتنا الخاصة بالصور التاريخية السويسرية (وسم swisshistorypics#رابط خارجي) باحات المنازل الفخمة والطبيعة الخلابة والأبقار الجميلة والفلاحين السعداء وعمال مناجم الفحم.

رغم أن الصور المعروضة في متحف الفن لانغينتهالرابط خارجي تعود إلى بدايات القرن الماضي، إلا أنها تتمتع بجودة عالية وتحمل العديد من التفاصيل كما تفصح عن قصص الناس في هذه الحقبة وطريقة العيش في الريف، التي تجمع بين الرخاء والتواضع.

ولد يوهان شيرس عام 1855 وتوفي عام 1938 وكان مصورا عصاميا، حيث تعلم التصوير الفوتوغرافي بنفسه واكتسب مهارات مُذهلة على مدار أربعين سنة متواصلة من تصوير المجتمعات الريفية ورصد اللحظات الحميمية والنواحي الجمالية والتقاط روح الفكاهة الخاصة بسكان هذه المنطقة.