مؤسسة غيانادّا، بمارتيني، من 10 سبتمبر إلى 22 نوفمبر 2009
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
هناك حظوظ كبيرة لمشاهدة مجموعة من الأعمال الممتعة من انتاج مبدعين فرنسيين حداثيين ، بما في ذلك رينوار، وديغاس، وسيزان، ودينيس، وتولوز- لوتريك، وماتيس، ومونات وبيكاسو. واللوحات المعروضة، معارة من متحف بوشكين، وتغطي ستين سنة من الأنشطة الفنية بباريس من سنة 1858 إلى الفترات اللاحقة.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
عملية سطو على أعمال فنية قيِّـمة في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
وتعرضت الأعمال الأربعة للسرقة ظهيرة يوم الأحد الماضي من مؤسسة إميل جورج بوهرلي، وهو متحف خاص، وتعد هذه أكبر عملية سطو تعرفها سويسرا، وواحِـدة من أهمّ عمليات السرقة التي شهدها التاريخ المعاصر. طبقا لما أعلنت عنه الشرطة، لا يزال الرجال الثلاثة الملَـثمين، الذين اقتحموا البناية التي تُـعرض فيها مجموعة أعمال رسّـامين ينتمون إلى المدرسة الانطباعية…
تم نشر هذا المحتوى على
الإعلانات والنشريات والمطويات والقمصان وغيرها من الأدوات الإشهارية التي تـُتداول في مدينة بازل على ضفاف نهر الراين قبل افتتاح الأبواب يوم الأحد، تـَعد الجمهور بأن معرض فان غوخ هذا حدث غير مسبوق في العالم بأسره. وأثناء تقديمه للمعرض أمام وسائل الإعلام يوم الخميس 23 أبريل، أعرب مدير متحف الفن ببازل، بيرنارد مينديس بورغي عن اندهاشه…
“على الفن أن يُـركِّـز اهتمامه مجددا على المضامين والجودة”
تم نشر هذا المحتوى على
وكان لورينزو رودولف، الذي شغل مديرا لـ “آرت بازل” من 1991 إلى 2000، قد ساهم بفعالية لتمكين المعرض الذي تحتضنه مدينة بازل، من أن يُـصبح التظاهرة الأبرز للفن في العالم والذي يجتذب في كل عام أصحاب أروقة ومهتمِّـين بجمع الأعمال الفنية وعاشقين للفن من القارات الخمس. سويس انفو: في ظل إدارتك في التسعينات، تمكّـن “آرت…
الخط العربي.. إشعاع لا يعترف بحدود اللغات أو الثقافات
تم نشر هذا المحتوى على
ومثلما يشير عنوان المعرض “ما وراء اللغة”، لا تهدف هذه التظاهرة، إلى تأكيد تميّز لغة على أخرى أو تعزيز شرعية نصوص بعينها، بل تسعى إلى التعريف بأعمال فنية أصيلة، تستثمر إرث هذه الصناعة وتنفتح بها على آفاق الرسم الحديثة. كما أن هذا الفني يوفّر فرصة لتصحيح الصورة السلبية التي يحملها الكثير من الغربيين عن الثقافة…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.