الألغام الأرضية تنتهي النزاعات، وتستمرّ معاناة ضحاياها

فليب جونس غريفيتس / Magnum
كانت الحرب الكورية قد انتهت منذ أربعة عشر عاما. وتبدو اغلب المناطق في كوريا الجنوبية كما لو أنها تنتمي إلى غابر العصور. وهذه الصورة تظهر الشارع الرئيسي في سوكشو، وهي بلدة في كوريا الشمالية قبل بدء الحرب.

جيل بيراس / Magnum
المستشفى الفرنسي، سراييفو، البوسنة والهرسك، 1993

برونو بارباي / Magnum
ضحايا الألغام المتفجّرة، نوم بنه، كمبوديا، 1992.

جيل بيراس / Magnum
فتاة تعتمد على عكازيْن، مستشفي الإعضاء المبتورة ببيهاك، 1995

لارّي تاول / Magnum
مركز الأطراف الإصطناعية بهيرات، أفغانستان، 2011. ضحايا الألغام الأرضية. أصيب 800 شخص بجروح، وقتل 400.000 فرد بسبب هذه الألغام التي يتجاوز عددها العشر مليون، والتي تُركت مهملة في افغانستان.

لارّي تاول / Magnum
مزار شريف، أفغانستان، 2008. مركز علاج تابع للجنة الدولية للصليب الأحمر. قسم صناعة الأطراف الإصطناعية لصالح ضحايا الألغام الأرضية في المناطق القروية.

كريست ستيل - بيركنغ / Magnum
كابول، أفغانستان. لازال هذا البلد يعاني من آثار العدوان السوفياتي. وحصيلة الألغام الأرضية لهذه الحرب هي الأسوء في تاريخ البشرية.

طوماس فورزاك / Magnum
مستشفى غروزني، الشيشان، الإتحاد الروسي، 2001. امرأة شابة برترت ساقاها بعد أن داست على لغم أرضي.

لارّي تاول / Magnum
مركز اعادة تأهيل تابع للقوات المسلّحة، سان سيلفادور، 1995، جندي حكومي سابق يلعب بكرة القدم أثناء عملية إعادة تأهيل.

لارّي تاول / Magnum
كابول، أفغانستان، 2010، إمرأة أفغانية من ضحايا الألغام الأرضية تهمّ بلبس أحد الأطراف الإصطناعية.

جون فينك / Magnum
أنغولا، معاق يحاول تجربة ساق اصطناعية جديدة في مركز جراحة العظام التابع للجنة الدولية للصليب الأحمر. ويصنّع هذا المركز 60 طرفا اصطناعيا جديدا كل شهر لغرض توزيعها على ضحايا الألغام الأرضية.

عبّاس / Magnum
غولبيبي، أفغانستان، راع يرقد في المستشفي وقد بتر أحد اعضائهمن جراء انفجار لغم مضاد للأفراد في منطقة باغمان.

جيل بيراس / Magnum
بوسنة، 1992.

باولو بيليغرن / Magnum
مونروفيا، ليبيريا، بطولة في رياضة كرة القدم يتنافس فيها المقاتلون السابقون الذين كانوا ينتمون إلى مجموعات مسلحة مختلفة خلال الحرب الأهلية.
في العقديْن الأخيريْن أُزيل 45 مليون لغم أرضي، وانحصر عدد الضحايا من 20.000 فرد إلى ما يناهز 5000 في السنة. ولكن رغم هذه النجاحات، يضطرّ الآلاف من الأشخاص في العالم للعيش وهم يحملون طيلة اعمارهم آثار الحروب المدمّرة.
معاناة لا تخفى على الأنظار في بلدان مثل أفغانستان وكمبوديا والبوسنة، في الشارع، كما في مراكز تقويم العظام او إعادة تأهيل مبتوري الاطراف.
Neuer Inhalt
Horizontal Line