يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
في جنيف.. قصرٌ مُقفرٌ بلا أمـم جـرّاء جائحة
تم نشر هذا المحتوى على
في الظروف العادية، يعجّ قصر الأمم، ثاني أهم مقر للأمم المتحدة في العالم، بتحركات ألف وخمسمائة موظف يعملون فيه ومائتي ألف مندوب يقدمون إليه من جميع أنحاء العالم للمشاركة في حوالي ألفين وخمسمائة مؤتمر واجتماع دولي في مدينة جنيف كل عام. ولكن في يوم الجمعة 13 مارس 2020، علقت الدورة الرئيسية لمجلس حقوق الإنسان أعمالها.…
تم نشر هذا المحتوى على
يعتبر إضعاف واشنطن لمنظمة التجارة العالمية ضربة مُدويّة جديدة للنظام متعدد الأطراف الذي أُنشِئَ بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. حيث لم يعد بمقدور أداته الأكثر قوةً، أي “محكمة حل النزاعات التجارية بين الدول”، الاعتماد على هيئة الاستئناف التي كانت تسمح لها بالفصل في نزاع تجاري من خلال اتخاذ قرار مُلزم قانونياً. لتفادي خطر ازدياد الحروب…
تم نشر هذا المحتوى على
بحكم حضورهما شبه اليومي على مدى العامين الماضيين، تحول المُصوّران كريستيان لوتز (من سويسرا) ومارك هينلي (من بريطانيا) إلى شخصيتين معروفتين في أروقة وقاعات الإجتماعات في قصر الأمم. طوال هذه الفترة، اشترك الرجلان في التقاط صور معبّرة تنقل ما يحدث وراء الكواليس في نحو 2700 مؤتمر دولي ومنتدى واجتماع وجلسات تفاوض ولقاءات تلتئم سنويا في…
تم نشر هذا المحتوى على
يأخذنا معرض الصور هذا خلف كواليس العام الماضي، حيث استقبلت مدينة جنيف حوالي 4700 شخص من كبار الشخصيات الدولية، من بينهم 97 رئيس دولة و44 رئيس وزراء وأكثر من 2000 وزير وما يقرب من 700 من أفراد العائلات المالكة. عموما، تتباهى سلطات مدينة جنيف باستقبالها شخصيات دولية أكثر من في نيويورك وباحتضان مؤتمرات دولية أكثر…
تم نشر هذا المحتوى على
فتح قصر ويلسون الفَخم الواقع على ضفاف بحيرة ليمان، والذي يَحمل اسم الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون، أبوابه مؤخراً للجمهور بمناسبة الذكرى السبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وتَخفي واجهة هذا القَصر الذي يَحتضن مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسانرابط خارجي منذ عام 1998، والمُصَمَّم وفق عمارة عَصر النَهضة الجديدة الفرنسية، تاريخاً مُضطرباً سادته الكثير من التغييرات. في…
تم نشر هذا المحتوى على
بعد 20 عاما من الجمود، استأنف مؤتمر نزع السلاح نشاطه في بداية عام 2018. مارك هينلي، المصوّر الفوتوغرافي المعتمد لدى الأمم المتحدة يسلّط الضوء على عمل هذه المجموعة التي تعقد اجتماعاتها في قصر الأمم.
المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف على أعتاب عصر جديد
تم نشر هذا المحتوى على
هذه المجموعة من الأعمال المصوّرة، التي تحمل عنوان “البصمة الدبلوماسية”، لا تعرض صور الأشخاص. وهو خيار يترك الأفق رحبا “للترحال عبر الخيال وعبر الزمان”، مثلما كتب فرنسوا فيرموترابط خارجي واصفا أعماله. إضافة إلى ذلك، “في عدد من زوايا القصر، يجد الزائر نفسه مدعُوّا للعودة إلى لحظة ما من ثلاثينات أو سبعينات القرن الماضي”، وهما فترتان…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.