ديناميكية الغبار

السابق التالى

Philipp Dudouit

مناطق بدون أسماء على الخارطة في شمال النيجر تستخدم كمناطق لتخزين النفط المهرب من الجزائر أو من ليبيا. Philipp Dudouit

أحمد البالغ من العمر التاسعة، ابن أحد مهربي النفط المحليين في شمال مالي. Philippe Dudouit

محطة تنقيب تابعة لشركة تكساكو المهجورة منذ الستينات بعد أن اكتشف أن مخزون النفط يوجد على عمق كبير في باطن الأرض. Philippe Dudouit

انضم محمد أغ تاراسا (14 عاما) إلى الثوار في عام 2008، ويعمل حاليا مساعدا للقائد العسكري سيدي محمد. Philippe Dudouit

ثلاثة من الثوار الطوارق أثناء تنقلهم على متن سيارة في شمال مالي Philippe Dudouit

طائرة بوينغ 727 لنقل البضائع، يُعتقد أنها كانت تنقل كمية كبيرة من الكوكايين وتم إضرام النيران فيها من قبل المهربين بعد إفراغها من حمولتها في صحراء مالي. Philippe Dudouit

منجم "فاشي" لاستخراج الملح الذي كان من المعالم السياحية والذي أصبح اليوم مثل حوالي 90% من تراب النيجر ممنوعا على السياح الأجانب مخافة تعرضهم لعمليات الاختطاف من قبل جماعات موالية لما يُسمى "تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي" Philippe Dudouit

مهاجرون غير شرعيين انتظروا لعدة أيام شاحنات لتنقلهم إلى ليبيا لمواصلة المشوار بعد أن اضطروا للسير مشيا على الأقدام مسافة 15 كلم في الصحراء بعد أن غرقت سيارتهم. Philippe Dudouit

أحد مجندي المنشقين يدعى الحدسي ويقول إنه يبلغ 23 من العمر. تنقل سيرا على الأقدام طوال 8 أيام وابتعد أكثر من 200 كلم عن قريته للإلتحاق بمعسكر سولوفيت المتنقل لحركة العدالة بالنيجر. Philippe Dudouit

من اليسار: بيبي، الحسين، محمد وعقيل، أعضاء فرقة موسيقية لثوار الطوارق تعمل على نشر افكارهم عبر منطقة الساحل، وتمكنت من نقلها حتى الى أوربا بعد بداية الانشقاق في التسيعنات. شمال النيجر 2008 Philippe Dudouit

قاعة مسرح مهجور في مدينة أغاديس الواقعة شمالي النيجر. Philippe Dudouit

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12

فاز المصور الفوتوغرافي فيليب ديدويت، أصيل مدينة لوزان بالجائزة السويسرية للتصميم الفني لعام 2011.

الجائزة التي تحصل عليها فيليب ديدويت، البالغ من العمر 34 سنة، مُنحت إلى مشروعه “الساحل – ديناميكية الغبار”، وهي مجموعة من الصور المعبرة التقطتها عدسته في أماكن متفرقة من منطقة الساحل الصحراوية. ويقول ديدويت: “بهذا العمل الذي شرعت فيه سنة 2008 والذي لا زال مستمرا حتى اليوم، أردتُ إظهار التحولات الراديكالية والسريعة التي تشهدها هذه المنطقة من العالم والتي يتجاهلها الكثير من الناس”.