اكتسبت مؤسسة بييلير في بازل سمعة دولية بفضل معارضها المخصصة للفنانين الذين اشتهروا في القرون الثلاثة الماضية. الحفاظ على روائعهم في حلة تبدو جديدة دائما، يشكل تحدّيا مستمرا لفريق أمناء المؤسسة.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
وراء الكواليس، ينجزُ عملُ تحريات دقيق باستخدام أجهزة التكنولوجيا العالية للكشف عن العيوب الناجمة عن نقل الأعمال الفنية، وعن آثار الزمن التي طالتها. قناة التلفزيون العمومي السويسري سلطت الضوء على طول المدة التي كرستها المؤسسة لتجديد أعمال الفنانين الفرنسيين هونري ماتيس وفرناند ليجي اللذين كانا معاصرين. (SF / swissinfo.ch)
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
الفنّ المعاصر بين خياري الترميم المُتقن والتلف الذاتي
تم نشر هذا المحتوى على
المواد من صنع الإنسان تتصدّع، وقطع الغيار الخاصة بالمنحوتات لم تعد تُصنع، والأجهزة السمعية والبصرية يعفو عليها الزمان.. منذ سبعينات القرن الماضي، أحدث استخدام المواد غير المُجَرّبة والقابلة للتحلل، ومعها وسائط الميديا أو الوسائل الإعلامية الحديثة، بالإضافة إلى فن الأداء والفن المفاهيمي (التصوري)، العديد من التعديلات على مهنة ترميم الفن كما أدخل جملة من التخصصات الجديدة عليها.…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.