تم مؤخرا تعميدُ سفينة جديدة على بحيرة لوتسرن. وقد بلغت تكلفة بناء MS Diamant حوالي 15.5 مليون فرنك. وبعد خمسة أعوام من التخطيط والبناء، مٌنحت السفينة السياحية اسمها أمام الجمهور قرب "ساحة أوروبا" الواقعة وسط مدينة لوتسرن. (التلفزيون السويسري الناطق بالألمانية / swissinfo.ch)
تم اختيار الإسم على النمط الديمقراطي السويسري حقا من خلال إجراء استطلاع عام للجمهور. يبلغ طول السفينة 64 مترا وعرضها 14 مترا وبإمكانها حمل أكثر من ألف راكب. وبفضل هيكلها الخفيف، ومحركها الهجين وشكلها الهيدروديناميكي المميّز، فإنها تحتاج إلى استهلاك 20% أقل من الوقود مقارنة مع السفن الأخرى الشبيهة بها.
خلال شهر مايو الجاري، ستتاح للجمهور فرصة الركوب على متن هذه السفينة في إطار رحلة تجريبية. وإثر ذلك، سوف تصبح ابتداء من يوم 25 مايو جزءا من الأسطول العادي الرابط بين مدينتي لوتسرن وفلويلن Flüelen الواقعة في كانتون أوري المجاور.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
حينما تعانق الصخور المياه في “ريفييرا أوبرلاند”
تم نشر هذا المحتوى على
ولكن في هذه المنطقة توجد أيضا أشياء بعيدة عن الانظار، ومن ذلك أن بحيرة تون تحتوي في أحشائها على مستودع للذخيرة. في الستينات من القرن الماضي، مثلا، ألقى الجيش 8000 طن من هذه المواد في بحيرات تون، وبرينز، وبحيرة الكانتونات الأربع. بعض الصور من كتاب كريستيان هيلملي تشير إلى نيزن ليس مجرّد جبل. فهو على…
تم نشر هذا المحتوى على
مع ذلك، تقترن “مرآة العالم” هذه بـ “مرآة للإنسان” مُوازية لها. فمنذ بداية عصر النهضة في أوروبا، ومع حلول فترة الرومانسية بوجه خاص، وُلــدت شخصيات أدبية بارزة (“هيلويز الجديدة” لجون جاك روسو و”سجين قصر شيّون” للورد بايرون و”فرانكشتاين” لماري شيلي) في المياه السوداء والهادئة للبحيرة التي تحولت شيئا فشيئا إلى مرآة عاكسة للروح البشرية بل…
تم نشر هذا المحتوى على
بفضل ما لديها من جبال وما يتساقط فيها من أمطار، توفر سويسرا ظروفا نموذجية لاستغلال قوة تدفق المياه عبر أحواض التجميع. ومع أن بناءها انطلق منذ موفى القرن التاسع عشر، إلا أن هذه المنشآت الهيدرو- كهربائية تكاثرت بالخصوص في الفترة الممتدة ما بين عامي 1945 و1970. وبالإضافة إلى توفير الطاقة، تصلح البحيرات الإصطناعية لخدمة العديد…
تم نشر هذا المحتوى على
يعمل أعضاء الجمعية السويسرية لغواصي البيئة والنفايات (يرمز إليها اختصارا بـ Suat في المساء وأثناء الليل، بعد نهاية دوامهم الوظيفي، أو خلال عطلة نهاية الأسبوع، بشكلٍ طوعي ومجاني، للمحافظة على مصادر مياهٍ نظيفة في الكنفدرالية. (جميع الصور: Suat.ch)
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.