قبل التصويت.. معركة الملصقات تحتدم.

مُسودة الملصق الإشهاري الذي أعد من طرف المؤيدين للمبادرة (minarette.ch)
"السماء السويسرية فسيحة بما فيه الكفاية لتؤوي جميع المعتقدات" شعار الملصق الدعائي للحملة التي يخوضها فريق من المعارضين للمبادرة في المناطق المتحدثة بالألمانية وهو من إهداء وكالة Frank Bodin للإشهار. (EURO RSCG ZUERICH) Keystone
مُلصق إشهاري لا يحتاج إلى تعليق (minarette.ch)
"فلنوقِـف الأسلمة" الملصق الإشهاري للجنة المؤيدة للمبادرة في لوتسرن
الملصق الإشهاري للإتحاد الديمقراطي الفدرالي (حزب مسيحي صغير) المؤيد للمبادرة
"دول تفرض قيودا على حرية الأديان" الملصق الانتخابي لجمعية الأقليات في سويسرا zVg
المؤيدون لحظر تصدير العتاد الحربي من سويسرا حولوا وجهة اللافتة اختارت "القائمة البديلة" في زيورخ استخدامها بطريقة أخرى لحث الناخبين على التصويت يوم 29 نوفمبر أيضا لفائدة إقرار حظر على الصادرات السويسرية من الأسلحة إلى الخارج.
ملصق دعائي آخر لحزب الشعب يدعو الناخبين إلى التصويت بنعم لحظر بناء المآذن بعدما منع عدد من المدن السويسرية عرض الملصق الدعائي لحزب الشعب الذي يظهر سيدة منقبة وخلفها علم سويسري تنبعث منه المآذن، أصدر الحزب هذا الملصق الجديد الذي يقول: "رقابة.. سبب إضافي لقول نعم لحظر المآذن".
أوقفوا الهذيان - صوتوا بـ "لا" يوم 29 نوفمبر لجنة شبان سويسرية تضم أفرادا ينتمون إلى مختلف الاتجاهات السياسية والاجتماعية والثقافية قررت التوحد تحت مظلة لجنة أطلقت حملة تحت شعار "الحرية الدينية"، تهدف إلى مناهضة المبادرة الداعية إلى حظر بناء مآذن جديدة في سويسرا.
"حقوق متساوية للجميع" ملصق إشهاري أعدته لجنة المسيحيين والمسلمين في كانتون لوتسرن ضد مبادرة حظر بناء المآذن
"السلم الديني بدل صراع الثقافات" ملصق معارض لمبادرة حظر المآذن من حزب الليبراليين الراديكاليين (يمين) ويلمح للصراع الديني بين سويسرا وأوروبا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
من أجل سويسرا متآخية: لنُـصوِّت بـ "لا" على مبادرة حظر المآذن. لافتة شاركت بها اتحادات مسيحية وهيئات دينية مختلطة واتحاد المنظمات الإسلامية في جنيف في الحملة الإنتخابية.
ملصق أعده فرع حزب الخُـضر في لوتسرن "لا لمبادرة حظر المآذن.. نعم لحظر تصدير العتاد الحربي" grueneaargau.ch
رفض شامل للجميع تحويل وجهة آخر للملصق المثير للجدل بشعار مغاير: "المآذن - المؤذن - الشريعة؟ أبراج الكنائس، الساعات العملاقة، أجراس الأبقار!" nachtruhe.info