تشير أحدث الأرقام إلى تضاعف أعداد المقبلين على تعلم اللغة العربية في سويسرا في السنوات الأخيرة. وينتمي روّاد هذه المدارس إلى فئات عمرية وخلفيات مهنية واجتماعية مختلفة، أما دوافعهم فهي متعددة ومتنوعة.
تم نشر هذا المحتوى على
بدأ عبد الحفيظ العمل في swissinfo.ch في عام 2008. خلال هذه السنوات الطويلة، أنجز العديد من التقارير الصحفية حول مختلف القضايا المتعلقة بالحياة في سويسرا، لا سيما قضايا الهجرة واللجوء، والتعليم بمستوياته المختلفة، والسياحة وملف الإسلام في سويسرا.
لمعرفة المزيد عن هذه الظاهرة، حاور عبد الحفيظ العبدلي الأستاذ سفيان بن حامد، مدرّس لغة عربية بالمدارس الخاصة في كانتون فُــو، والأستاذ فيصل الغزاوي، المترجم والمدرّس بوحدة اللغة العربية والحضارة الإسلامية بجامعة جنيف.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
السويسريون يركبون بحْـر اللغات “غير التقليدية”
تم نشر هذا المحتوى على
ربما كان السبب وراء ذلك، تلك العِبارة القائلة “معرفة اللّغات تفتح الكثير من الأبواب”، والتي لطالما ردّدها أباءنا على مسامعنا وكأنها إحدى التعويذات، أو ربما حقيقة أن سويسرا بلد متعدّد اللغات، حيث من النادر جدا أن تجد شخصا لا يُحسن التعامل بلُغة أخرى غير لُغته الأم. ومما يثير اهتمام السويسريين، ليس فقط اللغات “التقليدية”، “إذ…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.