تحياتي الحارة.. وتمنياتي الطيبة.. وإلى اللقاء












لم ينته بعدُ عهد البطاقات البريدية، ولكن فترة ازدهارها ولت منذ زمان. فقد كانت في الماضي الوسيلة التي تحمل الرسائل من مختلف الأنواع، أما اليوم فقد أصبح ذلك من اختصاص الإرساليات الالكترونية القصيرة، والبريد الالكتروني. في الوقت نفسه، فإن ما يمكن اكتشافه من خلال محتويات البطاقات البريدية القديمة يتجاوز مجرد تحية يتم إرسالها أثناء العطلة. (إعداد: كريستوف بالسيغر)
تم نشر هذا المحتوى على
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.