من خلال الأرقام: منتجع دافوس محطّ كل الأنظار..
تقريبا، يتضمّن كل مقال أو تقرير تنشره swissinfo.ch نسبة مائوية، أو إشارة إلى عمر شخص، أو مبلغ مالي، أو بعض الإحصاءات الأخرى. وفي ما يلي مجموعة من الأرقام الأكثر إثارة للإهتمام التي تضمّنتها المقالات التي نشرت طوال الأسبوع المنقضي.
الأحد
190
كيلومترا هو طول شبكة كهف "هولوتش" حيث ظل ثمانية رجال محاصرين من الأحد 21 إلى الجمعة 26 يناير 2018. وكان هؤلاء الرجال يعتزمون قضاء يوما واحدا في استكشاف أحد أكبر المغارات الطبيعية التي توجد تحت الأرض في أوروبا، عندما أصبحوا محاصرين هناك بسبب اندفاع مفاجئ للمياه بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة.
الإثنيْن
2
هذا الرقم يشير إلى الطريق السيارة A2 التي أُغلقت بعد حصول انهيار طيني مساء الإثنيْن. وA2 ، هي واحدة من الطرق الرئيسية في سويسرا لأنها هي التي تؤدّي إلى نفق الغوتهارد الذي يربط كانتون تيتشينو الجنوبي ببقية مناطق البلاد، وهي كذلك الطريق السريعة الرابطة بين شمال أوروبا وجنوبها.
الثلاثاء
1,000
هو عدد المتظاهرين المناهضين للمنتدى الإقتصادي العالمي بدافوس، ولقدوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى سويسرا، وفقا للشرطة السويسرية. لكن الجهات اليسارية المنظمة للتظاهرات، تقول إن عدد المشاركين تجاوز 4.500 فردا.
الثلاثاء
3,000
عدد المندوبين المشاركين في الدورة 48 للمنتدى الإقتصادي العالمي في منتجع دافوس الجبلي السويسري. وفيما يشكّل العنصر النسائي 20% فقط من الضيوف، يقدم ثُـلُـثـا المشاركين أوروبا وأمريكا الشمالية.
الأربعاء
600,000
هو عدد الأشخاص الذين يتوافدون إلى جنيف كل يوم مستخدمين سياراتهم. في محاولة منها للحد من الإزدحام، وقعت السلطات في جنيف وفي فرنسا، البلد المجاور، مذكّرة نوايا تتضمّن بعض التدابير مثل زيادة عدد الحافلات العابرة للحدود، وتعزيز تشارك -السيارات، وتقاسم مرافق ركن العربات.
الخميس
واحد
في إشارة إلى طائرة "آر فورس وان" الرئاسية الامريكية التي نقلت دونالد ترامب من البيت الأبيض إلى زيورخ، قبل أن يتم نقله جوا إلى منتجع دافوس بواسطة مروحية تابعة لسلاح البحرية الأمريكي وذلك في إطار زيارته المثيرة للجدل بغاية حضور الإجتماع السنوي للمنتدى الإقتصادي العالمي في منتجع دافوس.
الجمعة
120
هو عدد الإتفاقيات الثنائية التي أبرمتها سويسرا مع الإتحاد الأوروبي منذ عام 2002. في هذا الأسبوع، وجّه وزير المالية أولي ماورر ووزير الخارجية إينياتسيو كاسيس إشارات مُتباينة من دافوس بخصوص الوتيرة التي يتعيّن على سويسرا أن تسير بها باتجاه إبرام معاهدة إطارية جديدة مع الإتحاد الأوروبي تكون بدلا عنها.
تم جلب هذه المقالة تلقائيًا من الموقع القديم إلى الموقع الجديد. إذا واجهتك صعوبات في تصفحها أو عرضها، نرجو منك قبول اعتذارنا والإبلاغ عن المشكلة إلى العنوان التالي: community-feedback@swissinfo.ch