نصف سكان الكرة الأرضية لهم الحق في التصويت
يُمكن للناخبين الإدلاء بأصواتهم عبر ملء ورقة الإقتراع أو من خلال استخدام بصمة اليد. ويصوت الناخب لصالح مرشح أو مرشحة أو حزب معين أو يُعبر عن رأيه بشأن إدخال تعديل على نص الدستور. هذا التصرف الديمقراطي الأصل يُمارسه ما يقرب من نصف سكان الكرة الأرضية. في اليوم العالمي للديمقراطية الذي يُوافق 15 سبتمبر 2017 ، ندعوك لمُرافقتنا في جولة لمراقبة الإنتخابات في جميع أنحاء العالم.
هذا المحتوى تم نشره يوم 15 سبتمبر 2017 - 11:00 يوليو,- Español ¡Mi voto cuenta!
- Português Meu voto conta!
- 中文 我的一票也算数!
- Français Ma voix compte!
- English My vote counts: having a say around the world
- Pусский Планета отмечает Международный день демократии
- 日本語 16、17年の各国の投票を振り返る
- Italiano Quasi la metà della popolazione mondiale può votare, ma…
من سيُصبح رئيسا؟ أي مرشح سيصل إلى البرلمان؟ هل سنحصل أخيرا على المزيد من الحريات؟
في عام 2016، استطاع الناخبون والناخبات في 72 دولة الإدلاء بأصواتهم والمساهمة بشكل أو بآخر في تحديد المسار السياسي لبلدانهم أو أقاليمهم أو مدنهم، وفقا لـ "مؤشر الديمقراطيةرابط خارجي"، الذي تنشره مجلة الإيكونوميست البريطانية سنويا.
عموما، يظل إجراء الإنتخابات أمرا إيجابيا من ناحية العملية الديمقراطية، أما تأثير نتائج صناديق الإقتراع على حياة الناخبين فهذا شأن أخر. وتعد كينيا أبرز مثال على ذلك، حيث تعتبر نموذجا ديمقراطيا في القارة الافريقية. فقد ألغت أعلى هيئة قضائية في البلاد نتائج انتخابات الرئاسة التي أجريت في بداية شهر أغسطس الماضي، اما السبب فهو أن الرئيس أوهورو كينياتا تلاعب في النتائج من أجل إعادة انتخابه.
تم جلب هذه المقالة تلقائيًا من الموقع القديم إلى الموقع الجديد. إذا واجهتك صعوبات في تصفحها أو عرضها، نرجو منك قبول اعتذارنا والإبلاغ عن المشكلة إلى العنوان التالي: community-feedback@swissinfo.ch