خطا شبلان من الفهود، لم يتجاوز عمرهما ثلاثة أشهر، خطواتهما الأولى برفقة أمّهما نوفي، أمام أنظار زوار حديقة الحيوانات في بازل. وقد ولد الجروان، أونيشا وشقيقها أوبيو، في 18 يوليو الماضي، وظّلا يعيشان خلف الأبواب المغلقة حتى الآن.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
وتعد تربية الفهود من المهمّات الصعبة جدا. ويقوم موظفو حديقة حيوانات بازلرابط خارجي بنقل الذكور والإناث بين أماكن مختلفة لحصول تآلف بينها. وإذا أبدت أنثى ما اهتماما بالذكور، فإن الموظفين يجمعونهما في مأوى واحد على أمل تسهيل التوالد في ما بينها.
وحلّت الفهود الأولى إلى حديقة الحيوانات ببازل في عام 1936. لكن أوّل عملية توالد تمت في بازل كانت سنة 1993. ومنذ تلك السنة، ولد 29 فهدا جديدا في هذه الحديقة.
جامعة لوزان تدعو إلى إنهاء الاعتصام المؤيّد لفلسطين
تم نشر هذا المحتوى على
يستمر الاعتصام المؤيد للشعب الفلسطيني في جامعة لوزان، في ظلّ رفض التجمع الطلابي الموافقة على المهلة التي حدّدتها إدارة الجامعة لفضّ الاعتصام.
سويسرا تعتزم استخدام بيانات الهواتف المحمولة لتحديد هوية طالبي اللجوء
تم نشر هذا المحتوى على
تخطط السلطات السويسرية لتحليل البيانات المستخرجة من الهواتف المحمولة والحواسيب وأجهزة تخزين البيانات الأخرى بهدف تحديد هويات طالبي وطالبات اللجوء.
المصرف الوطني السويسري يزيد في متطلبات الاحتياطي النقدي للبنوك
تم نشر هذا المحتوى على
أعلن المصرف الوطني السويسري، يوم الاثنين، عن رفع الحد الأدنى لمتطلبات الاحتياطي النقدي للبنوك المحلية، وتعديل قانون المصرف الوطني، وذلك اعتبارًا من الأول من شهر يوليو القادم.
جنيف: عُمانية تفوز بالجائزة الكبرى في المعرض الدولي للاختراعات
تم نشر هذا المحتوى على
العُمانية سميّة السيّابي تفوز بالجائزة الكبرى للمعرض الدولي للاختراعات بجنيف، بفضل اكتشافها طريقة للتخلّص من المواد البلاستيكية الدقيقة.
سويسرا تمتنع في تصويت لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
أحجمت سويسرا عن التصويت لمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. وتم رفض المقترح بسبب استخدام الولايات المتحدة حق النقض في مجلس الأمن الدولي.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“بروناتورا”.. 100 عام من الجهود المستميتة للحِفاظ على الطبيعة
تم نشر هذا المحتوى على
ولفسح المجال لازدهار الطبيعة ونموها بشكلها الطبيعي والحفاظ عليها من موجة التصنيع والسياحة المتزايدة، ومن أجل تمويل إيجار الحديقة الوطنية المُقترحة في كانتون غراوبوندن، فقد تم تأسيس الرابطة السويسرية لحماية الطبيعة (SBN) في عام 1909 (والتي حملت تسمية بروناتورا منذ عام 1997). وقد تمّ افتتاح الحديقة الوطنية السويسرية في عام 1914 – و لا تزال…
تم نشر هذا المحتوى على
لو إنك ذكرت إسم “باري” أمام مُعظم غير السويسريين، فسيخطُر بِبالهم على الأغلب “باري مانيلو” المغني الأمريكي، أو “باري وايت” المغني والمُلحن، أو “باري بوندز”، لاعب البيسبول الأمريكي السابق. ولكنك لو تلفَّظت باسم “باري” قُبالة أشخاص سويسريين، فسوف تعود بهم الذاكرة على الأرجح الى كلب الإنقاذ الجبلي من فصيلة السان برنار “باري” (1800 – 1814)،…
تم نشر هذا المحتوى على
بِحَسب رئيس قسم علم حِفْظ الأحياء في جامعة برن، فإن أداء سويسرا سيء للغاية فيما يتعلَّق بالتنوع البيولوجي. ولمُعالجة هذه الحالة، يرى رافائيل آرليتّاتس ضرورة بَذل السياسيين والمعلمين والمواطنين العاديين المَزيد من الجهود لتقدير الطبيعة.
تم نشر هذا المحتوى على
الإلتماس الذي تقدم به النائب روني إيموبردورف من الحزب الديمقراطي المسيحي (وسط يمين) قُوبل يوم الأربعاء 9 مارس 2016 بالرفض من طرف 26 نائب مقابل 17 أيدوه، وهو ما يعني عدم تمريره إلى مجلس النواب (الغرفة السفلى للبرلمان)، واستمرار بقاء الذئاب ضمن الحيوانات المتمتعة بالحماية في سويسرا. وللعلم، ينحدر إيموبردورف من كانتون فالي الذي يتعرض…
تم نشر هذا المحتوى على
عالم الأحياء ديفيد بيتنار يعتبر أن التعايش بين الدببة والبشر أمر ممكن بالنظر إلى توفر مجال حيوي وإذا ما اتُخذت تدابير محددة. يعي عالم الدببة السيد بيتنار، أصيل مدينة برن ما يقول، إذ أنه يعيش بانتظام وعن كثب مع الدببة البرية في ولاية ألاسكا بالولايات المتحدة. وفي تصريح لـ swissinfo·ch قال الرجل الذي فقد باتت تربطه…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.