وسجلت كل الكانتونات زيادة طفيفة في عدد سكانها بإستثناء كانتونيْ نيوشاتيل وتيتشينو. وسجّل كانتون شفيتس أعلى نسمة نمو ديمغرافي (+1.2%). ويأتي هذا التطوّر عقب عشرية كاملة لم تتجاوز فيها هذه النسبة (1%).
السنة الماضية، شهدت كذلك هجرة 171.700 أجنبي إلى سويسرا، وغادرها في المقابل 126.200 يتوزّعون بين 31.800 مواطن سويسري و94.400 أجنبي. ما يجعل معدّل صاف الهجرة في سويسرا (من السويسريين والأجانب) (+45.500 نسمة).
الدراسة أظهرت كذلك تراجعا طفيفا (- 1%) في معدّل النمو الديمغرافي الطبيعي. وكذلك الأمر بالنسبة للفارق بين نسبة الولادات ونسبة الوفيات التي سجلت حصيلة إيجابية (+8.9%)، أي ما يعادل بلغة الارقام 18.600 ساكن إضافي.
ويتشكّل النسيج السكاني في سويسرا من 6.395.300 مواطنا سويسريا (74.9%)، و2.147.000 مقيما أجنبيا (25.1%). وتتصدّر جنيف قائمة أعلى نسبة للاجانب (40%)، بينما يحتل كانتون أبنزل رودس الداخلية أدنى الترتيب بنسبة أجانب (11%).
المزيد
المزيد
من هم هؤلاء الأجانب الذين يمثلون 25% من سكان سويسرا؟
تم نشر هذا المحتوى على
سويسرا، هي واحدة من البلدان التي توجد فيها أعلى نسبة من الأجانب (24.9% في عام 2016) على أراضيها. فلا يتقدمها في هذا المجال إلا عدد قليل من الدول مثل البلدان النفطية أو البلدان – المدن كدوقيّة اللوكسمبورغ التي يُوجد لديها نسبة أعلى من الأجانب. ويوضّح الرسم البياني أدناه جنسيات جميع الأجانب المقيمين في سويسرا. وتبيّن…
الشرطة تفضّ اعتصام جنيف وسط اتّساع رقعة الاحتجاجات في الجامعات السويسرية دعماً لفلسطين
تم نشر هذا المحتوى على
الشرطة تفضّ اعتصام جامعة جنيف، وسط تصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات السويسرية، للمطالبة بمقاطعة المؤسسات الإسرائيلية ووقف إطلاق النار في غزة.
الحكومة السويسرية تقترح التبرّع بمبلغ 10 ملايين فرنك للأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
سويسرا تقترح منح 10 ملايين فرنك سويسري لوكالة الأونروا. والصليب الأحمر يعلن مقتل 22 موظفاً وموظفة في الشرق الأوسط منذ أكتوبر الماضي.
جامعة لوزان تدعو إلى إنهاء الاعتصام المؤيّد لفلسطين
تم نشر هذا المحتوى على
يستمر الاعتصام المؤيد للشعب الفلسطيني في جامعة لوزان، في ظلّ رفض التجمع الطلابي الموافقة على المهلة التي حدّدتها إدارة الجامعة لفضّ الاعتصام.
سويسرا تعتزم استخدام بيانات الهواتف المحمولة لتحديد هوية طالبي اللجوء
تم نشر هذا المحتوى على
تخطط السلطات السويسرية لتحليل البيانات المستخرجة من الهواتف المحمولة والحواسيب وأجهزة تخزين البيانات الأخرى بهدف تحديد هويات طالبي وطالبات اللجوء.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
المهاجرون المغاربيون في سويسرا … وقائع وأرقام
تم نشر هذا المحتوى على
ووفقا لهذه الدراسة الشاملةرابط خارجي المكوّنة من 150 صفحة والتي نشرت سنة 2014، تشترك هذه البلدان المغاربية الثلاث (المغرب، والجزائر، وتونس) في العديد من القواسم المشتركة: اتباع شعوبها لإسلام سنّي على المذهب المالكي (95%)، واستخدامها للغتيْن على الأقل (اللغة العربية، واللغة البربرية)، ومرورها في الماضي بمرحلة استعمارية فرنسية. واليوم تتميّز هذه المجتمعات بحضور شبابي كبير…
لماذا يُفضّل البعض عدم المطالبة بالجنسية السويسرية؟
تم نشر هذا المحتوى على
مع ذلك، لا يشعر كل الأجانب الذين يحق لهم المطالبة بالجنسية السويسرية بالحاجة لفعل ذلك، كما أنهم ليسوا على استعداد للإنخراط في عملية طويلة وشاقة للحصول على الجواز الأحمر. كشفت دراسة أشرفت على إنجازها اللجنة الفدرالية لقضايا الهجرة (تأسست في عام 2010)، أنه في عام 2012 كان هناك حوالي 900.000 شخص مؤهلين للحصول على الجنسية، لكن…
انفتاح سويسرا على المهاجرين ارتبط عبر العقود بمصالحها الإقتصادية
تم نشر هذا المحتوى على
لقد ساهم المهاجرون على نطاق واسع في بناء سويسرا الحديثة. ومنذ عام 1914، كانوا يمثلون بالفعل 15% من إجمالي سكان البلاد. يقدُمون بالخصوص من فرنسا وألمانيا وإيطاليا، بعضهم مصرفيون أو رجال أعمال، لكن الغالبية كانوا يعملون في الحقول والمصانع وفي تشييد وتوسعة شبكة سكك الحديد. خلال الحرب العالمية الأولى، سادت حالة من التوتّر الشديد في…
ما الذي يجتذب مُهاجرين أجانب إلى السياسات اليمينية؟
تم نشر هذا المحتوى على
إنه الأسبوع الأول من أعمال الدورة الربيعية للبرلمان السويسري بغرفتيه (مجلس النواب والشيوخ) التي انطلقت يوم الإثنين 3 مارس وتستمر مدة ثلاثة أسابيع. الباب المؤدي الى قاعة المجلس الوطني يُفتح ويخرج منه طوني برونَر رئيس حزب الشعب السويسري (يمين شعبوي) الذي يتوجه اليّ مُصافحاً. كثيراً ما يوصف حزب الشعب السويسري، القوة الدافعة وراء مبادرات ترحيل…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.