متحف الفنون، واماكن اخرى، لوغانو، من 15 ديسمبر إلى 27 فبراير 2011
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
swissinfo.ch
الفنون والتقاليد اليابانية تزور سويسرا من خلال خمسة معارض تحتفل بقرون من التحوّلات الثقافية والفنية والغجتماعية التي عاشها اليابان. يعثر الزائرون لهذه المعارض على القصة الكاملة حول احتفالات الشاي، والأزياء اليابانية الغمبراطورية الجذابة.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
لوكارنو 2010: إدارة فنية جديدة وهيمنة فرنسية ملفتة
تم نشر هذا المحتوى على
بهذه الرؤية الطموحة والمتجددة يدشن المهرجان الدولي للسينما بلوكارنو، هذا العام عهد أوليفي بير، المدير الفني الجديد، بمشاركة 290 فيلما طويلا، و70 عملا جديدا، منها 50 فيلما تعرض لأوّل مرة في مهرجان دولي، وحضور فرنسي وروماني لافتين. وخلال الندوة الصحفية السنوية التي عقدتها إدارة المهرجان يوم 14 يوليو بمدينة برن، أوضح بير أن الدورة الثالثة…
تم نشر هذا المحتوى على
ولدى تقديمها لعملها في الدليل الرسمي للمهرجان، أوضحت المخرجة الصينية أنها تريد “إنجاز شريط يمنَـح مكانا مهمّـا للجيل الصيني الجديد وأن يكون فيلما قادرا على اختراق الحدود والهويات الثقافية”. شريط “هي، صينية” يروي قصّـة سفر الشابة Mei، التي فرّت من القرية التي ولِـدت فيها لتجد نفسها مضطرّة لمواجهة الواقع الصّـعب والمعقد للمدن الكبرى، في الصين…
تم نشر هذا المحتوى على
بدا فريديريك مير، المدير الفني للمهرجان الدولي للسينما في لوكارنو، مترددا ومتلعثما عندما قدّم إيساو تاكاهاتا، باعتباره أحد “أكبر السينمائيين في العالم”. إضافة إلى ذلك، يُـكرَّم المخرج والأستاذ في مجال الصوّر المتحركة اليابانية بمنحه جائزة الفهد الذهبي للمهرجان. وفي الواقع، تمكّـن إيساو تاكاهاتا، مؤلِّـف العديد من الروائع الأصيلة في تاريخ السينما اليابانية، من ترحيل التقليد…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.