الفنان السوري علاّم فخور.
Mark Henley/UNHCR
Mark Henley/UNHCR
صورة من لوحة للفنان السوري علاّم فخور معروضة في أحد شوارع مدينة بازل.
Mark Henley/UNHCR
Mark Henley/UNHCR
تميّز معرض "آرت بازل" للفنون في دورة عام 2019 بمشاركة ثرية لفنانين وفنانات - كان من بينهم الفنان التشيلي الفريدو جار - سلطوا الضوء على قضايا سياسية وإنسانية معاصرة. في الصورة "إلهان عمر، عضو الكونغرس الأمريكي 2019 " للفنان التشيلي ألفريدو جار معروضة للعموم في أحد شوارع بازل.
Mark Henley/UNHCR
Mark Henley/UNHCR
"حلم" لوحة لعلاّم فخور، وهو فنان سوري تحصل على حق اللجوء في سويسرا في عام 2015. علاّم كان أحد المشاركين في فعالية أقامتها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بعنوان "?Where should birds fly after the last sky" في إطار الدورة الخمسين لمعرض "آرت بازل" الذي انتظم في منتصف شهر يونيو 2019.
Mark Henley/UNHCR
Mark Henley/UNHCR
احتضنت شوارع مدينة بازل أيضا لوحة "حلم" للفنان السوري علاّم فخور والتي تم بيعها في المزاد الذي أقيم على هامش معرض "آرت بازل".
Mark Henley/UNHCR
Mark Henley/UNHCR
شاركت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في فعاليات الدورة الخمسين لمعرض "آرت بازل" للفنون الذي أقيم في مدينة بازل شمال سويسرا من 13 إلى 16 يونيو 2019. وقد هدفت المبادرة إلى "الاحتفاء بالإمكانيات الإبداعية للاجئين والاعتراف بالتزام الفنانين والمؤسسات لإيصال أصوات اللاجئين"، وفق المنظمة الأمميةرابط خارجي.
تم نشر هذا المحتوى على
متخصصة في إنشاء المحتوى الرقمي وإدارة منصات التواصل الاجتماعي، كما أعدّ عرضاً أسبوعياً للصحافة السويسرية.
بعد دراستي العلوم السياسية في برلين، عملت في مؤسسات إعلامية دولية مثل دويتشه فيله والجزيرة وبي بي سي، قبل أن انضم إلى سويس إنفو في عام 2017. أؤمن بأن الصحافة لا تقتصر على نقل الأخبار، بل تمتلك القدرة على الإلهام وإحداث التغيير.
الفنان السوري علاّم فخور كان من بين المشاركين في هذا الحدث الإستثنائي الذي شهد أيضا بيع الأعمال الفنية الأصلية للمُبدعين اللاجئين في مزاد علني جرى تنظيمه عبر الإنترنت. ومن المقرر أن يتم تحويل الأموال التي سيتم جمعها في المزاد لدعم مشروع “Made 51رابط خارجي” .
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.