كُتل إسمنتية تحوّلت بمرور الوقت إلى معالم جذب سياحي
فريك، كانتون آرغاو
Gabi Vogt
فريك، كانتون آرغاو
Gabi Vogt
فريك، كانتون آرغاو
Gabi Vogt
آينسدلين، كانتون شفيتس
Gabi Vogt
رايخنبورغ، كانتون شفيتس
Gabi Vogt
رايخنبورغ، كانتون شفيتس
Gabi Vogt
هايليغنشفاندي، كانتون برن
Gabi Vogt
هايليغنشفاندي، كانتون برن
Gabi Vogt
هايليغنشفاندي، كانتون برن
Gabi Vogt
مايرليغن، كانتون برن
Gabi Vogt
مايرينغن، كانتون برن
Gabi Vogt
مايرينغن، كانتون برن
Gabi Vogt
مايرينغن، كانتون برن
Gabi Vogt
بالنسبة لمعظم الناس تقترن كلمة "توبليرون" بصنف من الشكولاتة السويسرية الهرمية الشكل التي تذكّر بقمّة ماترهورن، ولكنها تستخدم أيضا لتسمية تحصينات مضادة للدبابات تعترضنا في كثير من الأحيان في الأرياف السويسرية. ومن خلال عدسة المصوّرة غابي فوغت، تتحوّل هذه الصخور إلى ما يُشبه القطع الفنية.
تم نشر هذا المحتوى على
أركز في عملي على ترجمة المقالات وتدقيقها ونشرها على موقع سويس إنفو. وأكتب أيضًا مقالات حول مواضيع سزيسرية بحتة.
بدأت مسيرتي في إذاعة فريبورغن ثم في وكالة الأنباء السويسرية، قبل انتقالي إلى سويس إنفو في عام 2000. تخصصت في السياسة الفدرالية والتاريخ. كما أقوم بالترجمة والتدقيق اللغوي.
في مواجهة صعود التهديد الألماني، شيّدت سويسرا هذه الدفاعات في الثلاثينات من القرن العشرين، لكن هذا العمل استمرّ أيضا خلال الحرب الباردة تحسبا لغزو من طرف الإتحاد السوفياتي. لقد صُمّمت هذه الكتل الضخمة من الإسمنت التي تزن حوالي تسعة أطنان للحيلولة دون مرور الدبابات والمركبات الآلية بشتى أصنافها.
هذا الصنف من البنايات لا تنفرد به سويسرا حيث استخدمت هذه الكتل، التي تسمى أيضا “أسنان التنين”، كتحصينات على العديد من الجبهات خلال الحرب العالمية الثانية، مثل “خط ماجينو” بفرنسا، و”خط سيغفريد” في ألمانيا.
الآن، وقد عفا عليها الزمن، ولم تعد لها أي فائدة عسكرية، لا تزال هذه الكتل الإسمنتية حاضرة بقوة في المشهد العام، وبالإمكان النظر إليها على أنها معالم جذب سياحي، كما هو الحال بالنسبة لـ “درب توبلورونرابط خارجي” ( Sentier des Toblerones )، حيث يُوجد أزيد من 2700 كتلة تمتدّ لعشرات الكيلومترات من سفح الجورا إلى بحيرة جنيف.
المصوّرة غابي فوغت تنقلت عبر المناطق الريفية لتصوير هذه الكائنات غير العادية التي تمتزج حاليا مع المناظر الطبيعية المحيطة بها.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
حينما تعانق الصخور المياه في “ريفييرا أوبرلاند”
تم نشر هذا المحتوى على
ولكن في هذه المنطقة توجد أيضا أشياء بعيدة عن الانظار، ومن ذلك أن بحيرة تون تحتوي في أحشائها على مستودع للذخيرة. في الستينات من القرن الماضي، مثلا، ألقى الجيش 8000 طن من هذه المواد في بحيرات تون، وبرينز، وبحيرة الكانتونات الأربع. بعض الصور من كتاب كريستيان هيلملي تشير إلى نيزن ليس مجرّد جبل. فهو على…
تم نشر هذا المحتوى على
لا يُوجد منظر طبيعي جبلي واحد في سويسرا، بل تتعدّد الأشكال وتتنوّع عبر ربوع البلاد وتضاريسها. هذا التنوّع وثّقه كتاب صدر أخيرا واختيرت محتوياته من "الجرد الفدرالي للمناظر الطبيعية والمناطق والمعالم ذات الأهميّة الوطنية".
تم نشر هذا المحتوى على
المعروف عن روبير بوش أنه كثيرا ما كان يخرج لالتقاط صوره في أسوإ الأحوال المناخية، وفي الأماكن العمومية التي يرتادها الناس. وتعدّ صوره، ومعظمها بالأسود والأبيض، بعيدة كل البعد عن الجماليات المفتعلة للبطاقات البريدية. فهو لا يهتم بتصوير الجمال أو تقلبات الطبيعة، بل يعتني باللحظة الزمنية، أو الجزء من اللحظة التي تكتمل فيها كل الشروط…
تم نشر هذا المحتوى على
المعرض الذي أُنجز من طرف المعهد العالي للفنون بمدينة برن، يشتمل في خور على أعمال 16 فنان أُوكلت لهم مهمة تحويل الإنهيار الجبلي في فليمز إلى حدث ظاهر للعيان وقابل للإستيعاب ومحاولة نقل الظاهرة الجيولوجية إلى داخل مُتحف. يُذكر أن انهيار فليمز حدث في نهاية الحقبة الجليدية ولم يُكتشف إلا في النصف الثاني من القرن…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.