تمارس ماريون زالسمان وفق تصريحاتها الخاصة وظيفة أحلامها. فهي تشرف على إنتاج الخضر بالاشتراك مع إحدى العاملات المثبتات.
swissinfo.ch
هناك زاوية في غرفة التعليب مخصصة لإدارة الشركة.
swissinfo.ch
"أجر" العمل التطوعي: حقيبة مليئة بخضر الموسم.
swissinfo.ch
في درجات الحرارة الشتوية يفضل المرء العمل في حجرة التغليف مرتدياً ملابساً دافئة.
swissinfo.ch
على اليسار: معاً يحلو تغليف المحصول. على اليمين: في الصوبة الزراعية يزدهر الخس الشتوي.
swissinfo.ch
حتى في الشتاء هناك حاجة إلى العمل التطوعي، خاصة في الحظائر وعند التعامل مع المحصول.
swissinfo.ch
بالمقارنة مع الملايين من أمثاله فإن الدجاج ذكوراً وإناثاً يحظى هنا بحياة مميزة.
swissinfo.ch
الدجاج ينتقل من مرعى لآخر بواسطة حظيرة متنقلة.
swissinfo.ch
هنا ينعم سرب من البط كذلك بحقه في الحياة.
swissinfo.ch
صحيح أن فصول الشتاء قد أصبحت أكثر دفئاً من عام لآخر، لكن الأمر لا يزال يحتاج إلى جلب الحطب من الأفدنة الثلاثة من أراضي الغابات الخاصة بالشركة.
swissinfo.ch
يمكن للبقر الخروج للهواء الطلق في كل طقس.
swissinfo.ch
المبنى الأساسي لمزرعة راديسلي في بلدية فورب، على بعد عدة كيلومترات من مدينة برن.
swissinfo.ch
جاهزاً للاستهلاك: في كل أسبوع يحصل المتطوعون على حقيبة مليئة بالمواد الغذائية.
swissinfo.ch
في مزرعة راديسلي بالقرب من مدينة برن تقوم حفنة من المحترفين بالاشتراك مع حوالي 320 من المساعدين المتطوعين بفلاحة عشرة أفدنة من أراضي الزراعة والرعي، وكذلك ثلاثة أفدنة من الغابة. هنا تعيش تسعة أبقار أمهات مع عجولها، وخمسة عنزات مع صغارها، وثلاثة خنازير (من سلالة المانغاليكا) منتجة الصوف وكذلك حوالي خمسين دجاجة.
تم نشر هذا المحتوى على
بصفتي عضوة في فريق الوسائط المتعددة، يركز عملي على كل ما يتعلق بالصور - تحرير الصور واختيار الصور المرافقة للمواد المنشورة وشبكات التواصل الاجتماعي.
درست التصميم الغرافيكي في زيورخ ولندن من 1997 إلى 2002. ومنذ ذلك الحين عملت كمصمّمة غرافيك ومخرجة فنية ومحررة صور ومصوّرة.
هيلين جيمس هيلين جيمس (تحرير الصور) وبيتر سيغينتالر بيتر سيغنتالر (النص)
يساهم كل حيوان بخصائصه في التوازن الزراعي، مثلما يعتقد مجتمع المزرعة. وفي تلك الشركة ينمو طعام يكفي لحيوانات الفلاحة. فقط للدواجن وفي حالات استثنائية ـ كفترة الجفاف على سبيل المثال ـ يجب شراء المزيد من الغذاء.
كما تتيح السياج النباتية والمساحات المتفرقة ومجموعات الأشجار وحواف الأرض الزراعية فضاءً لعيش الحيوانات البرية والحشرات. ومثلما هي الحال في معظم المزارع الحيوية فإن ندرة الغذاء تعتبر مشكلة. وفي مزرعة راديسلي تجري محاولات لمجابهة المشكلة عن طريق الاستخدام الحريص للأرض، واستخدام السماد الحيوي وتنوع النباتات.
أما حجم الشركة فإنه يضع حدوداً لإنتاج الخضر والغلال، ولعدد حيوانات الفلاحة وأخيراً كذلك لعدد المساعدين المتطوعين، الذين يمكنهم الحصول على المواد الغذائية (في صورة إشتراكات).
وحالياً وصل العدد إلى حوالي 320 مشتركاً، وهو الحد الأقصى.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
حينما يُصبح مصير المستهلكين والفلاحين مرتبطيْن
تم نشر هذا المحتوى على
“لقد أثرتَ لديه أملاً وهمياً”، يقول رجل في منتصف العمر لصحفي swissinfo.ch، الذي اقترب بآلة تصويره من قفص الدجاج، مما جعل صوت الصياح يرتفع بصورة ملحوظة. “إن الدجاج ينتظر أن تقدم له طعاماً”. يمارس كريستوف شوِب وظيفة أساسية كمختص في علم الأحياء بتجارة المواد الغذائية، لكن في شركة راديسلي، والتي تبعد حوالي عشرة كيلومترات عن مدينة…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.