كريستيان تايو بابتيست، متزلج، التقطت له هذه الصورة في ممر "سيريسول" في مدينة فيفي، في شهر مايو 2019.
Jean-claude Péclet
سارا أتشو ، طالبة ورياضية، تحصلت على الرقم القياسي السويسري في سباق التتابع 4 × 100 متر في تظاهرة "Athletissima" التي انتظمت في صيف 2018 بمدينة لوزان. هذه الصورة التقطت لها في مناسبة افتتاح مطعم متخصص في الأطعمة النباتية بمحطة القطار الرئيسية في لوزان، ديسمبر 2018.
Jean-claude Péclet
ناشط خلال مظاهرة نظمت في مدينة لوزان من أجل المناخ، 10 أغسطس 2019.
Jean-claude Péclet
تسوسوبا واتانابي، فنان شارع، مدينة فيفي، 2019.
Jean-claude Péclet
احتلت أورايلي فاور، بطلة سويسرا في مجال طلاء السيارات للمتدربين المهنيين، المرتبة السادسة في البطولة العالمية للمهارات التي انتظمت في مدينة قازان الروسية سنة 2019.
Jean-claude Péclet
انضم "كينتان" إلى "شبيبة سافري" (Sévery) وهي بلدية تابعة لكانتون فُو، أثناء الإعداد لحدث رياضي سنوي، صورة التقطت في مايو 2017.
Jean-claude Péclet
كريستينا بوهلر، لدى مشاركتها في سباق التزلج على المنحدرات الثلجية خلال دورة الألعاب الأولمبية للشباب، لوزان 2020.
Jean-claude Péclet
أوليفييه، العضو في "شبيبة سافري" (بلدة في كانتون فو) ، لدى مشاركته في تظاهرة رياضية نظمت في شهر مايو 2017.
Jean-claude Péclet
سارا غيسلر، مستكشفة ومؤلفة كتاب بعنوان "Petit" (الصغير) في صورة التقطت لها على متن مركب شراعي في ميناء "سانت لوي دو رون" (Port-Saint-Louis-du-Rhône) في شهر مايو 2019.
Jean-claude Péclet
أول مظاهرة من أجل المناخ نظمت في ساحة "شودرون" بمدينة لوزان في شهر يناير 2019.
Jean-claude Péclet
يستخدم الصحفي والمصور السويسري جان - كلود بيكليه Jean-Claude Péclet آلة تصويره العتيقة والموثوقة (من طراز Rolleiflex لعام 1938) التي لا تعمل إلا بالأبيض والأسود لتسليط الأضواء على الأجيال الشابة بكثير من الشغف ومن أجل هدف محدد.
تم نشر هذا المحتوى على
بصفتي عضوة في فريق الوسائط المتعددة، يركز عملي على كل ما يتعلق بالصور - تحرير الصور واختيار الصور المرافقة للمواد المنشورة وشبكات التواصل الاجتماعي.
درست التصميم الغرافيكي في زيورخ ولندن من 1997 إلى 2002. ومنذ ذلك الحين عملت كمصمّمة غرافيك ومخرجة فنية ومحررة صور ومصوّرة.
الصور الشخصية التي التقطها (أو بورتريهات) شملت صغار المزارعين ونشطاء المناخ ورياضيي النخبة وعشاق ألعاب الفيديو، لكن “جيل زد” – الذي يتميّز باستخدامه الواسع للإنترنت منذ سن مبكرة – غالبًا ما يندهش من كاميرا “بيكليه” القديمة وغير المألوفة لديهم، بغلافها الخارجي الغريب المظهر.
بدأ “بيكليه” في إنجاز هذه السلسلة قبل بضع سنوات حيث تأتي مواضيعه بشكل رئيسي من الجزء الغربي من سويسرا وتشمل رياضيين متعطشين للبروز، وهواة ألعاب فيديو متحمسين، ومتدربين مهنيين موهوبين أو عشاق ممارسة “الوثَابة” (Parkour) ورياضات حضرية أخرى. كما وجد الصحفي نفسه سنة 2019 في قلب تظاهرة شبابية من أجل المناخ نظمت في مدينة لوزان، مُحاطًا بجيل شاب يتّقد حماسا لمعالجة إشكالية تغيّر المناخ.
عموما يُمثل الشعور بـ “التعاطف” الخيط الناظم المنساب عبر الصور الشخصية (البورتريهات)، حيث يقول بيكليه: “أحب الأشخاص الذين لديهم شغف بشيء ما، سواء تعلق الأمر بالرياضة أو الموسيقى أو بقضية سياسية أو بمهنتهم أو بتجميع فئة ما مع بعضها البعض”.
جان – كلود بيكليه هو صحفي سويسري يعيش في لوزان، شغل سابقا رئيس تحرير لمجلة “ليبدو” L’Hebdo(توقفت عن الصدور) وفاز في عام 2007 بجائزة “جان دومور” للصحافة. أما اليوم، فهو يكرّس وقته بالكامل لهوايته وشغفه، أي التصوير الفوتوغرافي.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
شبان سويسريون يفوزون بالعديد من الجوائز في أولمبياد الحرف المهنية
تم نشر هذا المحتوى على
وخلال زيارته لمقر الوفد السويسري المشارك في دورة أبو ظبي، صرّح يورغ شتاهل، رئيس مجلس النواب السويسري أن “التدريب المهني السويسري هو قصّة نجاح لابد أن نحافظ عليه وننميه، ليس فقط على المستوى الوطني، ولكن أيضا على الصعيد الدولي”. في هذه البطولة غير الاكاديمية، وشارك 38 شابا من المهنيين السويسريين لاختبار مهاراتهم في مجال تكنولوجيا المعلومات، والتصميم،…
تم نشر هذا المحتوى على
في عام 1997، تمكّـنت الأجيال الصاعدة من حسم الموقف لفائدة المرشح الإصلاحي محمد خاتمي وأحدثت مفاجأة مُـدوِّية. وعشية التصويت في انتخابات الرئاسة لعام 2009، وجّـه مسؤول في الحرس الثوري تحذيرا صارما من أن السلطات ستسحقُ أي محاولة للقيام بـ “ثورة” شعبية مستوحاة من التجمّـعات الكُـبرى والتظاهرات، التي شهدتها الشوارع الإيرانية في الأسابيع الأخيرة، للمطالبة بالمزيد…
تم نشر هذا المحتوى على
ومع أن المطلب الملموس الوحيد الصادر عن الشبان المحتجين يتلخص في تمكينهم من مركز شبابي يُدار ذاتيا إلا أنهم كانوا يريدون الحصول على كل شيء أيضا. ومن خلال الإصرار الشديد على التمسك بالمطالبة بكل شيء، اتجهت الأمور نحو اللامعقول وفي ظل لجوء المحتجين إلى استخدام وسائل غريبة تنحو نحو التمرد الشامل، أثارت الحركة انزعاج ممثلي…
تم نشر هذا المحتوى على
لا تشكو جمعيات الشباب الريفية من الأزمة في كانتون فو، بحيث تجتذب التظاهرات التي تنظمها المزيد من المشاركين عاما تلو الآخر. swissinfo.ch قضت نهاية أسبوع طويلة خلال شهر يوليو 2015 في كريمين، أصغر بلدة في كانتون فو، حيث التقطت عدستها مشاهد من فعاليات المهرجان التقليدي "لو جيرون دو لابروا" الذي استضاف أكثر من 30000 شخص.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.