هل يقع على كاهل سويسرا واجبٌ أخلاقيّ لمُواجهة صِلاتها بالاستعمار؟ كيف يُمكنها القيام بذلك؟
لم يكن لسويسرا مستعمرات خاصة بها، لكنها كانت قادرة على الاستفادة من الظاهرة الاستعمارية عموما ومن تجارة الرقيق خصوصا. كيف يتعيّن على هذه الدولة التي تشقها جبال الألب – الرائدة اليوم في تجارة السلع والتي لا تزال تستفيد من علاقاتها التجارية الدولية – التعامل مع هذا الماضي ومواجهته؟
تفضل بالانتقال إلى الأسفل والتحق بالمساحة المُخصّصة للتعليقات وشاركنا أفكارك وأراءك حول هذه المسألة.
من المقال سويسرا والاستعمار.. العلاقة المُلتبسة
من المقال دراسة تسلط الضوء على العلاقة التاريخية بين زيورخ وتجارة الرقيق
اكتب تعليقا