فك شِفْرَة ِالدماغ البشري في دافوس من أجل تطوير الذكاء الاصطناعي
تنتج روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي مثل "تشات جي بي تي" ChatGPT نتائج شبيهة بما تتوصّل إليه الاجتهادات البشرية. لكن ما مدى ذكاءها حقًا؟ SWI swissinfo.ch زارت Lab42، مختبر ذكاء اصطناعي جديد في دافوس، يستخدم تقنيات بسيطة لفهم أساسيات الذكاء البشري بشكل أفضل.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
متخصص في تطوير أشكال فيديو وبودماست توضيحية للعرض على الهاتف المحمول، أمزج فيها بين أساليب الرسوم المتحركة والأفلام الوثائقية.
درست في جامعة زيورخ للفنون وبدأت العمل كصحفي فيديو في سويس إنفو في عام 2004. ثم تخصصت في إنشاء أساليب متنوعة لموادنا المرئية.
أحلل المخاطر والفرص والتأثيرات الملموسة للذكاء الاصطناعي على الحياة اليومية. منذ انضمامي إلى سويس إنفو في عام 2020، أقوم بترجمة تعقيدات العلوم والتكنولوجيا إلى قصص تخاطب الجمهور العالمي,
وُلدت في ميلانو لعائلة إيطالية مصرية، وكنت شغوفة بالمعرفة والكتابة منذ الطفولة. عملت بين ميلانو وباريس كمحررة متعددة اللغات لمجلات تكنولوجية، لأنتقل بعد ذلك إلى الصحافة الدولية مع سويس إنفو.
بالإضافة إلى التجمع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) ، تعد دافوس موطنًا للعديد من معاهد البحوث الرائدة. الأحدث هو Lab 42، الذي افتتح أبوابه في يوليو 2022، وهو مختبر ذكاء اصطناعي يهدف إلى فهم أساسيات الذكاء البشري بشكل أفضل. الخبراء العاملون في معهد الأبحاث في جنوب شرق سويسرا مقتنعون بأن فك شفرة الدماغ البشري هو المفتاح لتطوير الذكاء الاصطناعي الذي يمكن أن يساعد البشرية في حل المشكلات الكبيرة مثل أزمة المناخ أو إيجاد علاجات للسرطان.
Daniela Suter and Pascal Kaufmann at Lab42
في هذا الفيديو نستمع إلى أفراد من فريق Lab42 عن كيفية تخطيطهم لتطوير الذكاء الاصطناعي على المستوى البشري. يشارك اللاعبون في أبحاثهم. ويعمل Lab42 كمركز تجارب، حيث يُنشئ مسابقات ومنصات يقدم خلالها الأفراد والخبراء الموهوبون من جميع أنحاء العالم أفكارهم لحل المشكلات والقيام بتمارين معًا بطريقة مرحة.
المزيد
المزيد
مركز “محايد” لبحوث الذكاء الاصطناعي ينبثق من جبال الألب السويسرية
تم نشر هذا المحتوى على
تطمح دافوس إلى أن تصبح مركزًا بحثيًا للذكاء الاصطناعي «محايدًا سياسيًا» لموازنة هيمنة الصين والولايات المتحدة.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.