وقد تلقى الجيش السويسري في عام 2017 ما يقارب عن 42 تقريرا حول حالات تتعلّق بالتطرّف اليميني. وقد تطلّب الأمر إتخاذ اجراءات احترازية ضد تسعة أشخاص، كإخضاعهم لعمليات تفتيش، أو تعليق عملهم في صفوف القوات المسلحة أو سحب أسلحتهم.
وتعتبر هذه الأرقام أعلى بعض الشيء من متوسط الأرقام المسجلة خلال السنوات الخمس الماضية. وقد أعلنت وزارة الدفاعرابط خارجي يوم الإثنيْن 23 أبريل 2018 أن ثلثيْ التقارير المتعلقة بقضايا التطرّف كانت على علاقة بالتطرّف اليميني. وطبقا لنفس المصدر، تعلق 21 تقرارا بهذه الظاهرة.
وتلقت قيادة الجيش خلال نفس الفترة ثمانية تقارير حول التطرّف بدوافع جهادية، أي حوالي نصف العدد الذي تلقته في العام الذي سبقه. ثم كانت هناك عشرة تقارير
وبالإمكان استبعاد المجنّدين من الجيش السويسري إذا ما اعتبروا مصدرا محتملا لأعمال العنف. ويقوم بدراسة الحالات المشتبه فيها قسم خاص يطلق عليه قسم “مكافحة التطرّف” داخل وزارة الدفاع.
نشطاء يشوهون بطلاء أحمر واجهة بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف.
تم نشر هذا المحتوى على
في وقت متأخر من يوم الخميس، هاجم متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين البعثة الدائمة لإسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف. وسكبوا الطلاء الأحمر على مدخل المبنى.
خبيرة أممية تتهم شركة شركة غلينكور “بالتواطؤ مع إسرائيل”
تم نشر هذا المحتوى على
اتهمت المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، شركة "غلينكور" التي تتخذ من تسوغ السويسرية مقرًا لها، بتحقيق أرباح من اقتصاد إسرائيلي وصفته بأنه "اقتصاد إبادة جماعية".
سويسرا تجلي دبلوماسيين من طهران وتل أبيب وتؤكّد استمرار قنوات التواصل بين إيران والولايات المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
غادر خمسة دبلوماسيين ودبلوماسيات من المواطنين السويسريين العاصمة الإيرانية طهران برًا مع عائلاتهم يوم الثلاثاء، بحسب ما أكده متحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية.
وزير الخارجية السويسري يبحث الأزمة الإنسانية في غزة مع الجانب الإسرائيلي
تم نشر هذا المحتوى على
يعتزم وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس، اليوم الأربعاء، إثارة المخاوف الإنسانية المتعلقة بقطاع غزة خلال محادثاته مع الجانب الإسرائيلي.
الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم ضد الإنسانية، وفقًا لمحققي الأمم المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
قال محققون تابعون للأمم المتحدة إن الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم ضد الإنسانية تتمثل في الإبادة الجماعية من خلال استهداف اللاجئين المدنيين في المدارس والمواقع الدينية.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
البندقية الحربية قبل الدراجة النارية
تم نشر هذا المحتوى على
من سبعة عشر عاماً إلى خمسة عشر: منذ عام 2016، خفضت الحكومة السويسرية سن أهلية المراهقين للمشاركة بدورات التدريب على الرمي. ولكن من الممكن أيضاً البدء بالرماية قبل هذه السن، حتى على الأسلحة الحربية.
تم نشر هذا المحتوى على
من جهة أخرى، استطاع عدد من جنود وحدة الدراجات الوصول إلى رتب رفيعة في الجيش، بل إن أولى ماورر، أحد جنرالات كتيبة الدراجات الذي تولى قيادة هذه الوحدة العسكرية حتى عام 1994، استطاع أيضا اقتحام عالم السياسة وأن يصبح وزيرا للدفاع وأن يشغل حاليا منصب وزير المالية. يُذكر أن الدراجات كانت تستخدم داخل الجيش السويسري…
تم نشر هذا المحتوى على
بحلول نهاية عام 2017، كان لدى سويسرا نحو 48،000 شخص يعملون في إطار الخدمة المدنية التابعة للجيش الفدرالي، أي بزيادة أكثر من 4000 شخص عن العام السابق.
مسدّسات وبـنادق في كلّ مكان .. أكثر ممّا هو متصوّر
تم نشر هذا المحتوى على
كم عدد البنادق، وبنادق الاقتحام، والرشاشات، والمسدسات المُخبأة في خزانات وأقبية وعلالي البيوت السويسرية، أو المعروضة فوق مدخــناتها أو المُــزينة لجدرانها؟ لا أحد يعرف الرقم المضبوط. بالنسبة لأوساط اليسار، توجد في سويسرا أسلحة أكثر من اللازم على أية حال. وكانت جمعيات ممثلة لضحايا حوادث إطلاق النار، ولمدافعين عن حقوق الإنسان، ومجموعة “من أجل سويسرا بدون…
السّجالات حول الطائرات الحربية الجديدة.. تقليد سويسري!
تم نشر هذا المحتوى على
وهذه ليست المرة الأولى، فعلى مدى العقود الأخيرة، ما من مرة جرت فيها محاولة تجديد الأسطول الحربي السويسري، إلا وأثارت انقساما في الأوساط السياسية وانتقادات حادة في أوساط الرأي العام. ويشار إلى أن الحكومة السويسرية على وشك عرض مشروع ميزانيتها العسكرية، لتتم مناقشتها من قبل البرلمان خلال العام المقبل، حيث تتضمّن الميزانية المقترحة مبلغ 3,1…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.