هذا العام، وبالتحديدفي شهر ديسمبر 2023، سوف تحتفل الأمم المتحدة بالذكرى الخامسة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
ماذا تريد أن تعرف على وجه التحديد عن الإعلان العالمي؟ هل هناك أي زاوية تود منا استكشافها؟ اسمحوا لنا أن نعرف رأيكم أدناه.
من المقال كيف رافق الاعلان العالمي الانتقال الديمقراطي في تونس
يجب أن تكون هناك طريقة لإجبار الدول على احترامها
there must be a way to enforce coutries to respect it
الإعلان العالمي لِحقوق الإنسان وَثيقةٌ مُهِمَّةٌ للغايَة صادَقت عليها أغلبية دول العالم من أجل حمايَة كرامَة الإنسان في حياته، و قد ابرَزَ هذا الإعلان مُعظَم حقوق الإنسان التي يجِب احترامُها و عدَم حِرمان أيَّ شخصٍ مِنها بِغضِّ النظر عن جِنسِه أو عِرقِه أو دينه أو لَوْنِه أو انتمائه السياسي و ما إلى ذلك... و لكن، للأسف هُناك بعض الدول التي تنْتهكُ بُنود هذا الإعلان و تَضرِبُ بها عَرضَ الحائط و تعتبِر نفسَها فوق كلّ القوانين، و لا أحدَ يستطيع مُحاسَبَتَها.
يجب أن تكون هناك طرق لإجبار الدول على الاحترام إذن
There should be ways to enforce coutries to respect then
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وثيقة من 30 بنْداً تتضمّن جميع الحقوق الخاصّة بحفظ كرامة جميع بني البشر، إلّا أنّ هذا الإعلان العالميّ لا يُطبّق في العديد من دول العالم، فهُناك شعوب عديدة في العالم "الثالث" ترزح تحت براثِن الفقر المُدقع، رغم توفُّر بلدانها على ثروات هائلة. كما أنّ شعوب هذه البلدان محرومة من حرية التعبير و انتقاد سياسة السلطات الحاكمة لأن هذه السلطات مُستبِدّة لا تؤمن لا بالديمقراطيّة و لا بالحريّات و لا بالعدالة الاجتماعيّة و لا بحقوق المواطنين. شعوبٌ تعيش الفقر و الجهل و عدم التهميش و الإقصاء.
لماذا يعتبر دستور الولايات المتحدة ضعيفًا جدًا في حماية حقوق الإنسان والشعوب؟ لديها القليل من الحقوق المدنية والسياسية، وبالكاد توجد أي حقوق اقتصادية واجتماعية، ولا حقوق للشعوب؟ كيف يمكن أن يكون دستور الولايات المتحدة مثالًا سيئًا لبقية العالم عندما تعلن الولايات المتحدة أنها تريد أن تكون الحرية والحرية للآخرين؟
Why is the US Constitution so weak in protecting human and peoples' rights? It has few civil and political rights, hardly any economic and social rights, and no peoples' rights? How come the US Constitution is such a poor example for the rest of the world when the USA professes to want to being freedom and liberty to others?
هل صحيح أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يستند أساسا إلى مشاريع أعدتها كوبا وبنما؟ وأن المسودة الأولية للولايات المتحدة الأمريكية تضمنت فقط الحق في حرية التعبير؟
Is it true that the Universal Declaration of Human Rights is based on mainly on drafts by Cuba and Panama? And that the initial USA draft included only the right to freedom of expression?
بكل احترام، يفضل دستور الولايات المتحدة، imo.
Respectfully, the U.S. Constitution is preferrable, imo.
أنت تمزح، أليس كذلك؟ يعد دستور الولايات المتحدة من أضعف الدساتير في العالم من حيث حماية حقوق الأفراد أو الشعوب. وفيما يتعلق بحماية الديمقراطية، ما عليك سوى سؤال الرئيس السابق عن كيفية نجاح ذلك. إنه ليس دستورًا سيئًا، فقط قديم جدًا، عفا عليه الزمن، وفي حاجة متفرقة إلى التجديد.
You're joking right? The US Constitution is one of the weakest Constitutions in the world in terms of protecting individuals or peoples' rights. And in terms of protecting democracy, just ask the former President how that has worked. It's not a bad constitution, just too old, out of date, and in disperate need of a refurbishing.
لقد حضرت دورة تدريبية قبل عامين حول حقوق الإنسان حيث يمكن للمشاركين في جميع أنحاء العالم نشر الأسئلة ومناقشتها. في ذلك الوقت، نشرت السؤال الذي لم يجيب عليه أحد. أود أن أنشر نفس السؤال هنا:
مع وجود العديد من المقالات حول الحقوق، أين وما هي المسؤوليات الإنسانية المرتبطة بهذه الحقوق؟
هناك سؤالان آخران أتطلع إلى تعلمهما من هذا المنتدى وهما، هل يجب أن يكون هناك حد (حدود) للحقوق؟ إذا كان الأمر كذلك، فما هي هذه الحدود؟
استشهدت @thomasgray بوثيقة الحقوق الأمريكية، فهي تشجع التفكير الأناني وموقف «أنا أولاً». هذا صحيح كما يتضح من الأمثلة تلو الأخرى في خمسة عقود على الأقل. يحصل الطلاب على قروض وليس عددًا كبيرًا منهم ليس لديهم أي نية للسداد على الإطلاق. الآن، ستغفر الحكومة الأحمال. هل هذا يعلم الطلاب ألا يتحملوا المسؤولية؟
كان الإعلان العالمي لحقوق الإنسان طموحًا في ذلك الوقت. أحتفل به مع التحفظ. إن التشكيك في طابعها العالمي يمنحني الأمل في مستقبل عالم أكثر مسؤولية.
I took a course a couple of years ago on Human Rights where participants around the world can post questions and discuss them. At the time, I posted the question that no one answered. I would like to post the same question here:
With so many articles on rights, where and what are the human responsibilities associated with these rights?
Another couple of questions that I look forward to learn from this forum is, should there be limit(s) to the rights? If so, what are these limits?
@thomasgray cited the US Bill of Rights, it encourages selfish thinking an a "me first" attitude. That is true as demonstrated by examples after examples in at least five decades. Students take out loans and not insigniticant number have no intention to repay, ever. Now, the government would forgive the loads. Does that teach students not to be responsible?
Universal Declaration of Human Rights was aspiring at the time. I celebrate it with reservation. Questioning its universal character gives me hope for the future of a more responsible world.
أسئلتك حول المسؤوليات رائعة. لكن انظر إلى ديباجات الصكوك الثلاثة وتشكل الشرعة الدولية لحقوق الإنسان (الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق السياسية المدنية، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية). كل هذه الأدوات تتحدث عن مسؤوليات الأفراد. ولسوء الحظ، فإنها لا تفعل ذلك إلا في الديباجة غير الملزمة قانوناً. والأمر الأكثر إحباطًا هو أنه عندما صاغت الأمم المتحدة ما يُعرف بإعلان المدافعين عن حقوق الإنسان في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، فإن الجهود التي بذلتها دول مثل كوبا لإدخال مسؤوليات فردية أو تم توبيخها بشدة من قبل الولايات المتحدة وأستراليا ودول أخرى في أوروبا الغربية ودول المجموعة الأخرى. ومن المؤسف أن مجموعة أوروبا الغربية ودول أخرى كانت ضيقة الأفق بحيث كان بإمكانها النهوض بشكل كبير بحماية حقوق الإنسان وتبنت فهماً للمسؤوليات الفردية اقترحه العديد من خبراء الأمم المتحدة قبل اعتماد إعلان المدافع عن حقوق الإنسان. إذا كنت ترغب في العثور على أكثر صكوك حقوق الإنسان والشعوب تقدمًا، فابحث عن بعض تلك المعتمدة في إفريقيا.
Your questions about responsibilities is great one. But look at the preambles of all three instruments and make up the International Bill of Human Rights (the Universal Declaration of Human Rights, the International Covenant on Civil Political Rights, and the International Covenant on Economic, Social, and Cultural Rights). All of these instruments speak about responsibilities of individuals. Unfortunately, they only do so in the non-legally binding preambles. More frustratingly, when the UN drafted what is known as a Human Rights Defenders' Declaration in the 1980s and 1990s, efforts by States like Cuba to introduce individual responsibilities or harshly rebuked by the United States Australia and other Western European and Others Group States. It was unfortunate the Western European and Others Group was so narrowminded as they could have significantly advance the protection of human rights and they adopted an understanding of individual responsibilities that had been suggested by several United Nations experts before the Human Rights Defender's Declaration was adopted. If you want to find the most progressive human and peoples' rights instruments look at some of those adopted in Africa.
ماذا عن موضوع جديد؟؟؟
How about a new subject???
كان ينبغي أن يكون إعلان المسؤوليات. وعلى غرار شرعة الحقوق الأمريكية، فإنها تشجع التفكير الأناني وموقف «أنا أولاً». إذا حددت الوثيقة بدلاً من ذلك التوقعات الأساسية للسلوك تجاه الآخرين من قبل الحكومات والأفراد، فقد يكون لدينا مجتمع يهتم بمن حولنا بقدر اهتمامنا بأنفسنا.
It should have been a Declaration of Responsibilities. Like the US Bill of Rights, it encourages selfish thinking and a “me first” attitude. If instead the document laid out basic expectations of behaviour towards others by governments and individuals, we may have a society that cares as much about those around us as we do about ourselves.
تذكر أن الأمريكية إليانور روزفلت ترأست لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة التي كانت تقوم بصياغة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وفي حين أنها أيدت حقوق الإنسان، إلا أنها نظرت إليها من منظور عدم التدخل وليس المسؤولية. بعبارة أخرى، اعتقدت أنه إذا لم تتدخل الدولة في حياة الأفراد، فسيتمتع جميع الأفراد بحقوق الإنسان. ونعلم اليوم أنه إذا لم تؤمن الدولة بعض حقوق الإنسان، وخاصة لأولئك الأكثر ضعفاً، فسوف يُحرمون من حقوق الإنسان. لسوء الحظ، فإن سجل الولايات المتحدة في تعزيز حقوق الإنسان لا يقترب من أفعالها التي تنتهك حقوق الإنسان في السنوات الـ 75 الماضية. ولعل السؤال الأكثر قيمة هو كيف يمكن للولايات المتحدة وغيرها من البلدان تعزيز الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والسعي لتأمين حقوق الإنسان والشعوب للناس في كل مكان، اليوم.
Remember American Eleanor Roosevelt chaired the UN Human Rights Commission that was drafting the UDHR. While she supported human rights she viewed then from the perspective of non-intervention, not responsibility. In other words, She thought that if the state did not interfere with the lives of individuals all individuals would have human rights. We know today, that if the State does not secure some human rights, especially to those who are more vulnerable, they will be denied human rights. Unfortunately, the United States record of promoting human rights, doesn't come close to its actions violating human rights in the last 75 years. Perhaps the more valuable question ask is how can the United States and other countries enhance the Universal Declaration of Human Rights and strive to secure human and peoples' rights for people everywhere, today.
لا يزال السويسريون على الرغم من جميع الإنجازات العظيمة على مر السنين يزعجني في أن أحد المتطلبات الأساسية للبشر، وهو متطلبات المأوى، لا يزال إلى حد كبير أمرًا لم تتم معالجته بالكامل، لتوضيح البيان، ألاحظ أولاً المعاهد المعمارية في زيورخ ولوزان وأيضًا أعتقد أن بازل هي مؤسسات تعليمية عالمية المستوى ولكن مبادئ التصميم الشمسي السلبي ليست مطلبًا متأصلًا في نظام التخطيط الحضري الأساسي الذي يجب أن يسبق البيئة المبنية، نظرًا لتوفير الطاقة وتقليل التأثير البيئي يمكن تحقيق ذلك لماذا لا يستطيع السويسريون أو الأمم المتحدة الخروج وتحديد معيار أفضل للبيئة المبنية، دعونا لا ننسى أن الناس يقضون جزءًا كبيرًا من حياتهم في السعي وراء المأوى/المنزل؟ ، ودعونا نواجه الأمر: إذا أراد السويسريون إعادة فرز معيار أفضل، فسيحظى على الأقل بمراجعة عادلة.
The swiss for all the great achievements over the years still annoy me in that one of the basic requirements of humans, the requirement for shelter remains largely an unaddressed in full matter, to clarify the statement I first observe the architectural institutes of zurich and lausanne and also I believe basel that are world class learning institutions but the passive solar design principles are not an inherent requirement in the fundamental urban planning regime which must precede the built environment, given the energy saving and reduced environmental impact that is achievable why is it the swiss or the un cant come out and define a better standard for the built enviroment, lets not forget people spend a large portion of their lives in the pursuit of the shelter/ home?, and lets face it if the swiss where to recount a better standard at least it would recieve a fair review
ما هي في الواقع؟
هل هناك رابط لهم!!!!
أنا آسف ولكن سيكون من المنطقي إخبارنا فعليًا بما تريد منا الرد عليه بدلاً من تركنا في الظلام!!
ولكن، مهما كان الأمر، يبدو أن معظم السياسيين يرقصون حولهم في الغالب ويخرجونهم مثل الإرث العائلي عندما يُطلب منهم الحصول على أصوات أو التستر على شيء لا يعمل.
أيضًا، يمكن لحزب واحد يتمتع بالسلطة أن يجلب شيئًا ما والحكومة القادمة من خلالهم... وهذا يعني أنهم سياسيون بدلاً من التصويت عليهم من قبل جميع المواطنين...
What are they actually?
Is there a link to them!!!!
I'm sorry but it would make sense to actually let us know what you want us to respond to instead of leaving us in the dark!!
But, whatever THEY are, it seems that most poltiicians dance around them mostly and bring them out like the family heirlooms when it is required to get votes or cover up something that isn't working.
Also, one Party that has power can bring something in and the next government through them out.... that means they are political rather than voted on by all citizens...
مرحبا وشكرا على تعليقك. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الإعلان العالمي وكيف جاء، فلدينا هذه القصة لتقرأها:
يمكنك بالطبع أيضًا قراءة الوثيقة الفعلية على موقع الأمم المتحدة:
https://www.ohchr.org/en/human-rights/universal-declaration/translations/english
Hello and thanks for your comment. If you want to learn more about the universal declaration and how it came to be, we've got this story for you to read:
https://www.swissinfo.ch/eng/politics/how-the-universal-declaration-of-human-rights-aimed-to-change-the-world/48304778
You can of course also read the actual document on the UN's website:
https://www.ohchr.org/en/human-rights/universal-declaration/translations/english
حتى يعامل الجميع في العالم الجميع باحترام، حتى يتوقف الأغنياء والأقوياء عن إساءة معاملة الفقراء، حتى تختفي النزاعات أو الحروب، حتى يتوقف المجرمون عن كونهم مجرمين، حتى يتم الانتصار في الحرب على المخدرات، حتى يضع السياسيون ناخبيهم أولاً، فإن إعلان حقوق الإنسان لا يستحق الورق الذي كتب عليه.
Until everyone in the world treats everyone with respect, until the rich and powerful stop mistreating the poor, until there are no more conflicts or wars, until criminals stop being criminals, until the war on drugs is won, until politicians put their voters first, the Declaration of Human Rights is not worth the paper it is written on.
كل ما أعرفه هو أن حقوقك متساوية مثل حقوقي وتنتهي عندما أبدأ. بسيط للغاية.
All I know is that your rights are equal as mine and they end when mine start. Very simple.
في كتابه «الإسلام وحقوق الإنسان»، كتب السير محمد ظفر الله خان، رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1963، كيف دفع الإسلام حقوق الإنسان إلى الأمام منذ أكثر من 1400 عام. راجع https://www.alislam.org/book/islam-human-rights/
In his book 'Islam and Human Rights', Sir Mohammad Zafrullah Khan, President of the UN General Assembly 1963, writes how Islam brought forward Huan Rights more than 1400 years ago. See https://www.alislam.org/book/islam-human-rights/
في فبراير 2023، نشر ثلاثة «مقررين خاصين معنيين بقضايا الأقليات العرقية» يخدمون الأمم المتحدة بصفتهم الشخصية تقريرًا بصفتهم الشخصية، مدعين أن الصين «استوعبت شعب التبت ثقافيًا ودينيًا ولغويًا من خلال المدارس الداخلية، مما أثر على حوالي مليون طفل تبتي». وأعادت بعض وسائل الإعلام الغربية تغريدها واحدة تلو الأخرى، وانتقدت المدارس الداخلية في منطقة التبت ذاتية الحكم في الصين.
هل يُجبر الأطفال التبتيون على الذهاب إلى المدارس الداخلية؟ هل يواجه الأطفال أيضًا «تعليم الاستيعاب» في الفصل الدراسي؟ ما هي الظروف الفعلية للوجبات والإقامة في المدرسة؟
2023年2月，3名以个人身份为联合国服务的“少数族群议题特别报告员”以个人名义发表报告声称，中国通过寄宿学校在“文化、宗教和语言上同化藏族人民，影响了约100万名藏族儿童”。一些西方媒体纷纷转发，抨击中国西藏自治区的寄宿制学校。
藏族孩子们是否被迫参加寄宿制学校？孩子们在课堂中又是否面临“同化教育”？学校的伙食住宿的真实条件到底如何？
«ديباجة
حيث أن الاعتراف بالكرامة المتأصلة والحقوق المتساوية وغير القابلة للتصرف لجميع أعضاء الأسرة البشرية هو أساس الحرية والعدالة والسلام في العالم،»
.
ما الخطأ الذي حدث في جميع الصراعات في السنوات الـ 75 الماضية؟
ما الخطأ الذي حدث في أوكرانيا والسودان؟
"Preamble
Whereas recognition of the inherent dignity and of the equal and inalienable rights of all members of the human family is the foundation of freedom, justice and peace in the world,"
.
What went wrong in all the conflicts in the last 75 years?
What went wrong in the Ukraine and in Sudan?
أسئلة ممتازة!
على الرغم من الأمم المتحدة، جنبًا إلى جنب مع حقوق الإنسان، ستستغرق الطبيعة البشرية وقتًا للتطور إذا كان اعتماد حقوق الإنسان سيعطيها ميزة. وفي الوقت نفسه، لا يزال العالم يعمل على أساس القوة والصواب، كما تشهد على ذلك السياسة الخارجية الأمريكية المهيمنة. ومن باب الإنصاف، إذا قارن المرء عدد الصراعات في السنوات الـ 75 الماضية بالسنوات الـ 75 السابقة، فلا شك في إحراز تقدم، مهما كان طفيفا. سأترك السؤال الأول تتم الإجابة عليه من خلال حلوى طالب الدكتوراه.
وفي الوقت نفسه، تعلمت بالتأكيد من مقال جيفري ساكس الأخير عن الخطأ الذي حدث في أوكرانيا. إليك مقالته: https://www.commondreams.org/opinion/the-war-in-ukraine-was-provoked-and-why-that-matters-if-we-want-peace اقرأ وحدد ما توافق عليه و/أو لا توافق عليه.
عندما أتعمق في قضية السودان بما يتجاوز مجرد الحرب القبلية، سأعود.
Excellent questions!
Despite the UN, together with Human Rights, human nature will take time to evolve if the adoption of Human Rights will give it an advantage. Meanwhile the world is still operating on might is right, as attested by American Hegemonic foreign policy. In all fairness, if one contrasts the number of conflicts in the last 75 years to previous 75 years, there is no doubt of progress, however slight that might be. I will let the first question by answered by Ph.D. student's dessertation.
Meanwhile, I certainly learned from Jeffery Sachs' recent article of what went wrong in the Ukraine. Here is his article: https://www.commondreams.org/opinion/the-war-in-ukraine-was-provoked-and-why-that-matters-if-we-want-peace Have a read and decide what your agree and/or disagree.
When I get around to dive deep into the case of Sudan beyond just tribal war, I'll return.
إن إعلان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في حالة تحتاج إلى تحديث وتفعيل النهج المتبع تجاه اللاجئين في أوروبا. على وجه الخصوص، يحتوي بروتوكول le Dublin III على تطبيق عملي يتعارض مع إعلان الأمم المتحدة العالمي لحقوق الإنسان. على سبيل المثال، بلد أصبح عضوًا جديدًا في الاتحاد الأوروبي، مثل كرواتيا، يلحق جميع أنواع سوء المعاملة اللاإنسانية والتعذيب للاجئين. في وسط أوروبا، تشهد كرواتيا مأساة كبيرة للمهاجرين. ولا بد من معالجة هذه المشاكل في إطار القانون العالمي، وفي إطار إعلان الأمم المتحدة العالمي لحقوق الإنسان. أتمنى لك النجاح في عملك ونتمنى لك يومًا سعيدًا.
The UN declaration of human rights is in a state that needs to be updated and made operational on the approach to refugees in Europe. In particular, the le Dublin III protocol has a praxis that goes against the UN universal declaration of human rights. For example, a country that has become a new member of the European Union, such as Croatia, inflicts all kinds of inhumane ill-treatment and torture on refugees. In the middle of Europe, Croatia is experiencing a great migrant tragedy. Such problems need to be dealt with within the framework of universal law, within the framework of the United Nations Universal Declaration of Human Rights. I wish you success in your work and have a nice day.
شكرا لك على تعليقك. وقد قامت منظمات غير حكومية مثل منظمة العفو الدولية بالفعل بالإبلاغ عن الانتهاكات ضد المهاجرين وطالبي اللجوء في كرواتيا وبلدان أخرى. من الصعب للغاية التأكد من احترام الدول للمعاهدات التي توقعها. وجهة نظرك حول تحديث الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مثيرة للاهتمام - هل لديك شيء محدد في ذهنك؟
Thank you for your comment. NGOs like Amnesty International have indeed reported on abuses against migrants and asylum-seekers in Croatia and other countries. Making sure countries respect the treaties they sign is extremely difficult. Your point about updating the UDHR is interesting – did you have something specific in mind?
هناك قول مأثور باللغة الإسبانية... ' يمكنك طباعة أي شيء على الورق. النية الأصلية جديرة بالثناء، وليس كذلك ما حدث لها - ما صنعته البلدان المتحاربة والديكتاتوريات منها.
There is a saying in Spanish...'papel aguanta todo' ie on paper you can print anything. The original intention is laudable, not so what has become of it - what warring countries, dictatorships have made of it.
هل المشردون / الذين بلا مأوى / والفقراء - ومن خانهم الحظ في البلدان الغنية محسوبون على الانسانية ولهم حق في الحياة الكريمة . فقط تسائل .
هل أولئك الذين ليس لديهم القلب أو الرغبة في إعطاء حياة أفضل لأولئك الذين يأتون من دمائهم يستحقون حتى الوقت للنظر في موقفهم أو ظروفهم؟
Are those that have neither the heart or the desire to give a better life to those that come from their own blood, worthy even of the time to consider their position or circumstances?
بالنسبة لبعض البلدان، يعتبر بعض المشردين خيارًا لأسلوب الحياة. بالنسبة للآخرين، إنها عقلية الضحية. هناك استثناءات قليلة جدًا صادفتها، ولكن يبدو أن هناك الكثير من البرامج التي يبدو أنها تزيد الوضع سوءًا. من المؤسف أن تكون النتيجة غير مرغوب فيها للديمقراطية الليبرالية.
أي شخص مهتم بمعرفة المزيد، اقرأ الكتاب المسمى San FranSicko، الذي كتبه ليبرالي تقدمي سابق درس فشل البرامج التي تم إنشاؤها في سان فرانسيسكو لأكثر من عقدين. لم تتحسن حالة SF، ولكنها أصبحت أكثر مرضًا.
في المقابل، كما أدركت الأمم المتحدة، نجحت الصين في رفع آخر 100 مليون مواطن لديها من تعريف الأمم المتحدة للفقر. يا لها من سخرية؟
For some countries, some homeless is a life style choice. For others, it is a mindset of victimhood. There are very few exceptions that I have run across, but plenty of programs that appeared to make the situation worse. It is unfortunate an undesirable outcome of liberal democracy.
Anyone interested in learning more, read the book called San FranSicko, written by an eX Progressive Liberal who studied the failure of programs that have been instituted in San Francisco for more than two decades. SF has not gotten better, but more sick.
In contrast, as UN recognized, that China succeeded in lifting its last 100million citizen from UN's definition of poverty. What an irony?
هناك فارق كبير بين المشردون بسبب الفقر , والمدمنون على المخدرات . فالفقر ليس حالة مرضية , ولا نفسية بل ظرفا اجتماعيا - ومثالا * مدخول برلماني واحدا في شهر كافيا لاعالة عشرة مشردون لعام كامل . اذا بامكان الدولة التخلي عن موظفا واحدا فتعين , وتساعد العشرات من العوائل الفقيرة براتب هذا الموظف .
ومن سيكمل عمل عامل الدولة المطرود؟ إجراءاتنا الورقية طويلة على أي حال، هل تريد جعلها أطول؟
And who will complete the work of the fired state worker? Our paper procedures are long anyways, do you want to make them even longer?
ان كان مقصودك ان الرلماني المطرود كان يعمل ! ... ولسوف يفرط عقد الدولة بدونه , فلندع الفقراء ينعمون بفقرهم . تحياتي
لا شيء حقًا. تم تفسيرها بشكل مختلف من قبل السياسيين في جميع أنحاء العالم. ويتم إنشاء أشياء جديدة وجديدة تحاول إضفاء الشرعية على نفسها وبالتالي تغيير معنى حقوق الإنسان. لا تزال لدينا فجوة في الأجور بين الجنسين، ليست إنسانية جدًا أو نكافح من أجل إعطاء تعريف غير دائري لكلمة امرأة. أعني، هذا الكتاب لا يعمل أو يعكس جهود الناس. إنه كتاب خيالي لا يتابعه أحد.
Nothing really. It interpreted so differently by politicians all over the world. And new and new things get created which try to legalise itself hence changing the meaning of human right. We still have a gender pay gap, not very humain or we struggle to give non circular definition to a word woman. I mean, this book just does not work or reflect the efforts of the people. It is a fairytale book which no one follows.
ومع ذلك، تظل الحقيقة التي لا يمكن دحضها هي أن المعيار هو أننا نقاتل اليوم من أجل غد أفضل، فالقضية هي أنه بقدر ما نحب غربان بازل، فإن وجود الكثير من الدهون التي تتغذى على عيون الموتى لدرجة أنها لا تستطيع الطيران يعد ثمناً باهظاً لمثل هذا التغيير البسيط، فإن شاغل الوظيفة غالباً ما يكون المشكلة مع الغد الأفضل.
The irrefutable fact remains however that the standard is we fight today for a better tomorrow, the issue is that much as we love the ravens of basel to have so many so fat from feeding on the eyes of the dead that they could not fly is a high price for such a small change, the incumbent is often the problem with the better tomorrow
لكن لا أحد يتابع هذا الكتاب، في أي يوم يمكن لأي رئيس لأي بلد أن يقول إننا لم نعد نشترك في هذا الكتاب كما فعلت روسيا وهذا كل شيء. ماذا ستفعل؟ إرسال الجيش للقبض على الرئيس؟ إنه أمر مثير للضحك. لقد عملت في مجال ضبط الوقت في الأمم المتحدة والصليب الأحمر عدة مرات. لم أعد أتبرع بالمال لأي من هذه المنظمات الضخمة لأنها عديمة الفائدة. معظم الأموال التي ينفقونها على الاجتماعات الفاخرة حيث لا يتحدث نصف المندوبين حتى، يسافرون بالطائرة ونقودهم في مرسيدس وفي النهاية كل حديثهم "موحي».
But no one follows this book, any day any president of a country can say that we no longer signed up for this book like Russia did and that's it. What will you do? Send army to capture a president ? It is laughable. I have been a time line notter for un and red cross many time. I no longer donate money to any of thous huge organisations because they are useless. Most money they spend on fancy meeting where half of the delegates don't even speak up, they fly in and we drive them in Mercedes and in the end all their talk is " suggestive".
اكتب تعليقا