قبل خمسين عاما، أطلق المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني حوارا جديدا بين الكنيسة والعالم المعاصر شارك فيه الآلاف من الأساقفة. واليوم، يقيم أحد الأساقفة القليلين الذين لا زالوا على قيد الحياة التأثيرات التي نجمت عن ذلك الحوار.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
افتتح المجمع من قبل البابا يوحنا الثالث والعشرون في 12 أكتوبر 1962، ثم وُضع حدّ له بعد ثلاث سنوات من قبل خليفته، البابا بولس السادس. فكرة عقد المجمع المسكوني كانت شيئا جديدا جدا، وأدت إلى إدخال تغيير على القداس وعلى علاقة الكنيسة مع الديانات الأخرى. (RSI-swissinfo.ch)
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“جــُرعـة من الهواء النقيّ لا يُمكن أن تكون مُضرة”
تم نشر هذا المحتوى على
بوصفه كاهنا ينتمي إلى الآباء اليسوعيين، أمكن لألبير لونشان معايشة تطور الكنيسة في العشريات الفائتة من الداخل. وبحكم أنه صحافي ورئيس تحرير سابق لمجلة Echo Illustré (التي أصبحت تسمى اليوم Echo Magazine) والمدير الحالي لمجلة Choisir (اختيار)، تسنى له أيضا بلورة رؤية نقدية للمؤسسة الكنسية. swissinfo.ch: عند التئام المجمع المسكوني كنت في سن العشرين. كيف عايشت…
الحوار بين الأديان تعثر بسبب “الإختلافات الثقافية”
تم نشر هذا المحتوى على
يتم الإحتفال هذه السنة بمرور 50 عاما على انطلاق أشغال المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني الذي اعتبر حينها بمثابة خطة ترمي إلى تحديث الكنيسة الكاثوليكية وتعزيز انفتاحها على الأديان الأخرى بما في ذلك الدين الإسلامي. وعلى مدى نصف القرن المنقضي، اتخذ الحوار بين الأديان أشكالا ومسارات مختلفة نستعرض حصيلتها الإيجابية والسلبية فيما يلي في حوار خاص مع الدكتورة كلير آموس،…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.