أنا مديرة شبكة سويس إنفو وعضوة المجلس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية.
من مواليد غراوبوندن عام 1978. بدأت مسيرتي كصحفية مستقلة بوسائل إعلام محلية. بعدها بعشر سنوات، شغلت منصب رئيسة تحرير، في صحيفة Bündner Tagblatt ثم في سويس إنفو . ومنذ عام 2019، أصبحت مديرةً للمنصة الدولية سويس إنفو وعضوةً في المجلس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية.
أنا عضو في هيئة تحرير سويس إنفو منذ عام 2015 وأقود فريق اللغة الإنجليزية والعروض المقدمة باللإنجليزية. كما أدير إنتاج أخبارنا ومختاراتنا من الأفلام السويسرية.
قبل انضمامي إلى سويس إنفو، عملت كصحفي متخصص في الاقتصاد في العديد من وسائل الإعلام السويسرية. لديّ شهادات في الإعلام الجديد (ماجستير في الآداب، جامعة لايبزيغ) والاقتصاد (ليسانس في الاقتصاد، جامعة برن).
أقود الجهود المبذولة لفهم احتياجات وعادات جمهورنا من خلال البيانات والمشاركة. كما أشرف على التغطية العلمية لـموقع سويس إنفو، وأنا عضوة في مجلس الإدارة.
بصفتي مواطنة سويسرية أمريكية مزدوجة الجنسية، عملت في منشورات متخصصة ووسائل إعلام عمومية في الولايات المتحدة قبل أن أنضم إلى سويس إنفو كصحفية ومحررة.
أشرف على جميع المحتويات الصحفية التي ينشرها موقع سويس إنفو، مع التركيز بشكل خاص على مجاليْ الديمقراطية والثقافة.
متحصل على درجة الماجستير في العلوم البيئي, شغلت سابقًا مناصب سامية في مجال التغطية الإخبارية الرقمية، وأشرفت على برنامج إخبارية في وقت الذروة في الإذاعة والتلفزيون السويسري الناطق بالالمانية. كما اكتسبت خبرة واسعة كصحفي في مجالات السياسة والعلوم والثقافة.
أي مستقبل ينتظر القطاع الإنساني في ظل تقلص الدعم الدولي؟
أقدمت عدة دول – من بينها الولايات المتحدة وسويسرا – على تقليص ميزانياتها المخصصة للمساعدات، مما أدخل القطاع الإنساني في أزمة وجودية. وفي ضوء هذا الوضع، ما السبل التي ينبغي للعاملين والعاملات في المجال الإنساني استكشافها؟ رأيك يهمّنا!