وأشار بيانرابط خارجي صادر عن المكتب الفدرالي للعدل إلى أنه ستكون هناك مساهمات مالية إضافية لتدابير بناء إضافية، بما في ذلك الجدران الواقية والبوابات الأمنية واجهزة الكاميرا والفيديو لمنع المجمات المحتملة ضد الأقليات المسلمة واليهودية . ولكن المبالغ الإضافية التي قد تنجرّ عن اللجوء إلى خدمات فرق حراسة لن يتم تمويلها.
التعديل في هذه التدابير التي أعلن عنها يوم الخميس 10 أكتوبر ستدخل حيّز التنفيذ في الأوّل من شهر نوفمبر.
هذه الحماية ستشمل كذلك مجموعات عرقية مثل اليانيش والروم والسينتي، فضلا عن المنظمات الممثلة للمثليين.
المنظمات الأمنيةرابط خارجي على المستوى الوطني والكانتوني والبلدي أوصت العام الماضي بتعزيز التعاون بين جهاز المخابرات والشرطة وممثلي الأقليات التي قد تكون معرضة لهجمات المتطرفين المسلحين.
وطُلب من الحكومة صياغة لوائح، أُرسلت إلى كل من الأحزاب السياسية والكانتونات والمنظمات والمؤسسات المعنية للتشاور. وقالت الحكومة أن المقترحات لقيت ترحيبا واسعا.
المزيد
المزيد
تصاعد العداء تجاه المسلمين في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
هذا الصيف، عندما علَّق فندق سويسري لافتةً أمام حمّام السباحة يطلب فيها من النزلاء اليهود الإستحمام قبل النزول إلى المسبح، نظر العالم إلى سويسرا بخوف شديد. في حين رأى فيها وزير الخارجية الإسرائيلي “أسوأ أنواع معاداة الساميّة”. ومنذ أن وافق الشعب السويسري على حظر بناء المزيد من المآذن واختار سكان كانتون تيتشينو (المتحدث بالإيطالية) منع ارتداء…
أي مستقبل ينتظر القطاع الإنساني في ظل تقلص الدعم الدولي؟
أقدمت عدة دول – من بينها الولايات المتحدة وسويسرا – على تقليص ميزانياتها المخصصة للمساعدات، مما أدخل القطاع الإنساني في أزمة وجودية. وفي ضوء هذا الوضع، ما السبل التي ينبغي للعاملين والعاملات في المجال الإنساني استكشافها؟ رأيك يهمّنا!
تراجع أرباح المصرف الوطني السويسري بسبب قوة الفرنك
تم نشر هذا المحتوى على
تراجعت أرباح البنك الوطني السويسري في الربع الأول بسبب استثماراته بالعملات الأجنبية، وهي خسائر لم تتمكن الزيادة في أسعار الذهب من تعويضها.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
سويسرا.. هل هي “بلد العنصرية” أم موئل “المدينة الفاضلة”؟
تم نشر هذا المحتوى على
عندما يتعلق محتوى بمواضيع شائكة مثل الهجرة أو الاختلافات الثقافية بين الشعوب أو الأديان، فعلى الغالب ما يحتدم النقاش بين القراء، حتى أن عددا من وسائل الإعلام اختارت حجب إمكانية التعليق عند التطرق لمثل هذه القضايا. وبالنسبة للمقال المنشور حول شكليات وآداب التواصل ومكونات الثقافة السويسرية “ما يتوجّب على السائح العربي فعله وتركه خلال إجازته في…
تم نشر هذا المحتوى على
أغلب هؤلاء يقيمون في ضواحي المراكز الحضرية خاصة في المناطق السويسرية الناطقة بالفرنسية، ومعظمهم من العاطلين عن العمل ومن ذوي المهارات المهنية المحدودة، وذلك وفقا للدراسة التي نشرتها جامعة زيورخ للعلوم التطبيقيةرابط خارجي يوم الاربعاء 12 يونيو الجاري. التقرير رابط خارجيعبارة عن نسخة محدّثة من دراسة نشرت في عام 2015 ارتكزت على بيانات وتحليلات تحصلت…
ارتفاع الطلب على المعلومات حول الطوائف والفرق في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
يوم الخميس 6 يونيو الجاري، جاء في التقرير السنوي لجمعية “إنفوسيكتا” (Infosekta)رابط خارجي المستقلة التي يُوجد مقرها زيورخ، والتي تجيب على كلّ الاستفسارات حول مختلف الفرق والطوائف عن طريق خدمة هاتفية مجانية، أنّها تلقت في عام 2018 أكثر من 2600 طلب للحصول على معلومات بشأنها. في الأثناء، اتضح أن غالبية الطلبات تعلقت بعدد من الفرق…
تم نشر هذا المحتوى على
ولا حاجة لأكثر من مَرافق صحية، وتوصيلة بشبكة المياه والكهرباء بالإضافة إلى مكان يتسع لـ 15 عربة مقطورة من أجل إرضاء السويسريين الرُّحَّل، وهم من اليينيش والسينتي. إلا أنَّ هذا النوع من الفضاءات المخصصة للعبور يزداد ندرةً: كان عددها 46 في عام 2000 مقابل 31 في عام 2015. وتبقى معظم هذه الأماكن مؤقتة والكثير منها…
الشعبوية تنمو بقوة في سويسرا ولكنها تظل تحت السيطرة
تم نشر هذا المحتوى على
بناءً على العديد من المؤشرات حول ما يعنيه هذا المصطلح، تعد سويسرا واحدة من أكثر الدول شعبوية في أوروبا؛ فحزب الشعب السويسري اليميني المناهض للهجرة هو الأكبر في البلاد، كما أن هناك مشاعر قوية معادية للنخبوية، ويمكن لنظام الديمقراطية المباشرة أن يؤدي إلى موجات من الغضب الشعبي، مثيرة للجدل. ولكن ذلك لا ينفي أن تكون سويسرا…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.