سجّلت مؤسسة "باري" التي تتخذ من مدينة مارتيني (كانتون فالي) مقرا لها عددا قياسيا من المواليد من فصيلة سان برنار، حيث بلغ عدد الجراء التي أبصرت النور هذا العام في المؤسسة اثنين وثلاثين (32).
منذ عام 2005، تقوم هذه المؤسسة بالحفاظ على هذه السلالة من خلال استيلاد كلاب من فصيلة سان برنار في هذه المدينة الواقعة غرب بحيرة ليمان. وكانت هذه الفصيلة قد ظهرت منذ القرن السابع عشر حيث اهتم بتنشئتها الآباء الأوغسطينيون، وهم قساوسة كانوا يتعبّدون في دار ضيافة سان برنار الواقعة على ارتفاع نحو 2500 متر فوق مستوى سطح البحر.
في المتوسط، يُبصر النور عشرون من الجراء سنويا في مؤسسة “باري” التي أعرب القائمون عليها عن ابتهاجهم هذه السنة باستقبال أكثر من 32 من الجراء، ولد 8 منهم يوم 7 سبتمبر الجاري.
قراءة معمّقة
المزيد
شؤون خارجية
نحو 90 ألف شخص يغادرون سويسرا كل عام: من هم ولماذا يرحلون؟
تراجع أرباح المصرف الوطني السويسري بسبب قوة الفرنك
تم نشر هذا المحتوى على
تراجعت أرباح البنك الوطني السويسري في الربع الأول بسبب استثماراته بالعملات الأجنبية، وهي خسائر لم تتمكن الزيادة في أسعار الذهب من تعويضها.
تم نشر هذا المحتوى على
أكدت رئيسة الاتحاد السويسري، كارين كيلر-سوتر، يوم الاثنين، مجدداً دعم سويسرا لأوكرانيا خلال قمة عُقدت في كييف لإحياء الذكرى الثالثة لاندلاع الحرب. وشددت على أن الهدف لا يزال تحقيق سلام عادل ودائم.
تم نشر هذا المحتوى على
لو إنك ذكرت إسم “باري” أمام مُعظم غير السويسريين، فسيخطُر بِبالهم على الأغلب “باري مانيلو” المغني الأمريكي، أو “باري وايت” المغني والمُلحن، أو “باري بوندز”، لاعب البيسبول الأمريكي السابق. ولكنك لو تلفَّظت باسم “باري” قُبالة أشخاص سويسريين، فسوف تعود بهم الذاكرة على الأرجح الى كلب الإنقاذ الجبلي من فصيلة السان برنار “باري” (1800 – 1814)،…
تربية كلاب سان برنار: لماذا حصل باري على رأس أكبر؟
تم نشر هذا المحتوى على
تدور قصة “باري” حول تناسل وتربية الكلاب أيضاً. فعند النظر إليه وهو يقف في ما يشبه الضريح الذهبي في معرض التاريخ الطبيعي في برن، لا يسع المرء إلا أن يلاحظ أنه يبدو أكثر شَبَهاً بِكلب لبرادور رياضي فخور، منه إلى كلب سان برنار ثقيل حزين. وكانت الكلاب التي تُربّى في دار ضيافة سان برنار العظيم،…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.