نوتات زرقاء، زيت على قماش، جنيف، 2015.
Ali Lagrouni
ملاك الحب، زيت على قماش، جنيف، 2015
Abstract painting
زوجان، زيت على قماش، جنيف، 2017
Ali Lagrouni
طريق الحرير، زيت على قماش، جنيف، 2015
Ali Lagrouni
الأزرق الكبير، زيت على قماش، جنيف، 2017
Ali Lagrouni
نيران ملتهبة، زيت على قماش، جنيف، 2017
Ali Lagrouni
قفزة كبيرة في المجهول، زيت على قماش، جنيف، 2016
Ali Lagrouni
الحب، زيت على قماش، جنيف، 2015
Abstract painting
سيرك، زيت على قماش، جنيف، 2017
Ali Lagrouni
فوق البرج، زيت على القماش، جنيف، 2017
Ali Lagrouni
اختار الرسام والموسيقي على لغروني، الذي ولد في فاس المغربية، ويعيش في جنيف السويسرية، نهجا أصيلا ومتميّزا في عمله الإبداعي الذي يزاوج فيه بين ألوان ريشته وايقاع ألحانه الموسيقية.
تم نشر هذا المحتوى على
يركز عملي اليومي على انتقاء القصص المناسبة للجمهور العربي المهتم بما يحدث في العالم من وجهة النظر السويسرية، وتكييفها لتسهيل فهمها على الناطقين باللغة العربية. أنا عضو يشارك في النقاش ويقدم اقتراحات في مجموعة جنيف الدولية.
ولدت في تونس، درست في الجامعة المغربية، حيث حصلت على الإجازة الأدب والفلسفة، كما درست في جامعة جنيف حيث حصلت على درجة الماجستير في الترجمة. أعمل في سويس إنفو منذ عام 2008.
بصفتي عضوة في فريق الوسائط المتعددة، يركز عملي على كل ما يتعلق بالصور - تحرير الصور واختيار الصور المرافقة للمواد المنشورة وشبكات التواصل الاجتماعي.
درست التصميم الغرافيكي في زيورخ ولندن من 1997 إلى 2002. ومنذ ذلك الحين عملت كمصمّمة غرافيك ومخرجة فنية ومحررة صور ومصوّرة.
علي لغروني (الصور)، عبد الحفيظ العبدلي (النص)، , هيلين جيمس (تحرير الصور)
وبعد انهائه لدراسته في معهد الموسيقى بجنيف. بدأ يدرّس بالتناوب فنون الموسيقى والرسم. وبعد رفضه الاختيار بين فنيْه المفضليْن، قرّر لغروني تطوير براعاته في المجاليْن.
يقول لغروني: “بالنسبة لي تناغم الأصوات وتناغم الألحان شيء واحد. وعندما أرسم كثيرا ما أستمع إلى الموسيقى، وتتطوّر رسوماتي وفقا لما أستمع إليه”.
بين رسميْن تتولّد عنهما صورة لجمال أنثوي او ذكريات بعيدة لمدينة طفولته، يلجأ لغروني إلى البيانو او البطارية ليؤلّف قطع من الجاز الأصيل.
إن عمل هذا المبدع المغربي من أصل سويسري، كما يحلو له تعريف نفسه يستمر انسيابه عن جدولي الموسيقى والرسم في انسجام يصعب فيه على المتلقي عدم ملاحظة هذا الحوار الثري بين الأصوات والألوان.
يوفّر لغروني لعشاق ألحانه ولوحاته لقاء عند منتصف مسافة بين سويسرا والمغرب، البلدان الذي يستلهم منهما تفاصيل أعماله الإبداعية البصرية والسمعية.
علي لغروني، رسام وموسيقى على درجة عالية من البراعة الفنية، وهو “مغربي من أصول سويسرية”، كما يحلو له القول.
في البداية، هاجر إلى باريس ثم انتقل بسرعة للإقامة في سويسرا بالعاصمة برن ثم لاحقا في جنيف، غرب البلاد.
تابع دراسة الموسيقى في العديد من مدارس الفنون الجميلة في كل من برن وبيل/بيان وجنيف، ثم بدأ مشواره الفني والوظيفي.
إلى جانب الرسم التشكيلي، يعمل علي لغروني حاليا كعازف مُرافق في العديد من نوادي الرقص المعاصر في جنيف.
يقدم دروسا خاصة ويُنظم دورات تدريبية في مجال العزف والموسيقى.
يمارس التدريس في العديد من المؤسسات الخاصة والرسمية، منها مركز الترفيه بحي “الباكي” بجنيف، ومعهد الموسيقى بمدينة نيون (كانتون فو)، ومدرسة “ليير” للموسيقى بجنيف.
إضافة إلى ذلك، يُشارك دوريا في تنظيم معارض الرسوم التشكيلية داخل سويسرا وخارجها.
Ali Lagrouni
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
علي لغروني.. أبعادٌ ثلاثية لحياة فنية ثرية
تم نشر هذا المحتوى على
من يُقابله لأول مرة يشعر براحة الحديث إليه وكأنه من معارفه أو أصدقائه القدامى.. ومن يطّلع على أعماله الفنية لا يلبث أن يكتشف فيها الجذور الشرقية التي احتكت لفترة طويلة بالواقع الأوروبي، وجعلته يتحول كما يحلو له القول عادة إلى “جسر ثقافي بين الشرق والغرب”. خلال الفترة الممتدة ما بين 6 و 27 أكتوبر 2013 وفي أيام…
علي لغروني: “سأظل مغربيا حتى لو عشت 12 قرنا خارج بلدي”
تم نشر هذا المحتوى على
ورغم معرفته الواسعة بالعديد من الفنون الجميلة، يظل الرسم التشكيلي مجاله المحبّذ في رحلته الفنية التي تمتد لثلاثة عقود. يقضي هذا الفنان وقته في الإنتقال من لون إبداعي إلى آخر، ويقول عن العلاقة بين الموسيقى والفنون التشكيلية: “مثلما توجد موازين في الموسيقى، توجد ألوان وطبقات في الرسم التشكيلي، وكما أن هناك ألوان زاهية وأخرى خافتة،…
تم نشر هذا المحتوى على
صور للوحات عرضها الرسام علي لغروني في نوفمبر 2008 بمقر الأمم المتحدة بجنيف في سياق إطلاق سلسلة من التظاهرات الدولية احتفاء بمرور 1200 عام على تأسيس مدينة فاس.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.