الصم السويسريون يطالبون بصياغة محتويات الدعاية الإنتخابية بلغة الإشارة
قدّم الإتحاد السويسري للصم إلتماسا طالب فيه المستشارية الفدرالية بتوفير نسخة إلكترونية لكتيبات التصويت واللوائح التوضيحية للقوانين الجديدة بلغة الإشارة.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
ولد طوماس في لندن، وكان يعمل كصحفي في صحيفة "الإندبندنت" قبل انتقاله إلى برن في عام 2005. يتحدث جميع اللغات السويسرية الرسمية الثلاث، ويستمتع بالسفر في أنحاء البلاد وممارسة معارفه بها، لا سيما في الحانات والمطاعم ومحلات الآيس كريم.
وأشار الإتحاد في بيانرابط خارجي أصدره يوم الإثنيْن 2 أكتوبر 2017 إلى وجود أكثر من 10 ألاف شخص في سويسرا يعانون من الصمم أو من صعوبة شديدة في السمع، ولا تتوفّر لهم فرص متكافئة مع غيرهم من المواطنين لفهم الموضوعات التي تتم بشانها عمليات التصويت.
وأضاف البيان: “لغة الصم هي لغة الإشارة. والألمانية المكتوبة هي لغة أجنبية بالنسبة إليهم، وعليهم بذل جهود مضنية لتعلمها وإتقانها. وفهم مضامين سياسية معقّدة بلغة أجنبية هي عقبة كبيرة لا مبرر لها، فضلا عن كونها تنتهك القانون السويسري والدولي الضامنيْن للوصول إلى المعلومة دون عوائق”.
وأوضح الإتحاد السويسري للصم أنه بدون اتخاذ تدابير مناسبة “يصبح تشكيل الآراء بحرية، ومن هناك المشاركة السياسية، عملية تكاد تكون مستحيلة بالنسبة للأشخاص المتضررين”.
الشرطة تفضّ اعتصام جنيف وسط اتّساع رقعة الاحتجاجات في الجامعات السويسرية دعماً لفلسطين
تم نشر هذا المحتوى على
الشرطة تفضّ اعتصام جامعة جنيف، وسط تصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات السويسرية، للمطالبة بمقاطعة المؤسسات الإسرائيلية ووقف إطلاق النار في غزة.
الحكومة السويسرية تقترح التبرّع بمبلغ 10 ملايين فرنك للأونروا
تم نشر هذا المحتوى على
سويسرا تقترح منح 10 ملايين فرنك سويسري لوكالة الأونروا. والصليب الأحمر يعلن مقتل 22 موظفاً وموظفة في الشرق الأوسط منذ أكتوبر الماضي.
جامعة لوزان تدعو إلى إنهاء الاعتصام المؤيّد لفلسطين
تم نشر هذا المحتوى على
يستمر الاعتصام المؤيد للشعب الفلسطيني في جامعة لوزان، في ظلّ رفض التجمع الطلابي الموافقة على المهلة التي حدّدتها إدارة الجامعة لفضّ الاعتصام.
سويسرا تعتزم استخدام بيانات الهواتف المحمولة لتحديد هوية طالبي اللجوء
تم نشر هذا المحتوى على
تخطط السلطات السويسرية لتحليل البيانات المستخرجة من الهواتف المحمولة والحواسيب وأجهزة تخزين البيانات الأخرى بهدف تحديد هويات طالبي وطالبات اللجوء.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“تعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية المباشرة وجهان لمعركة واحدة”
تم نشر هذا المحتوى على
هذا السؤال الذي يشغل خبراء القانون والمدافعين عن حقوق الإنسان في سويسرا منذ نجاح مبادرتيْ المآذن 2009، وطرد المجرمين الأجانب 2010، كان محور نقاش أيضا بين أعضاء “منتدى تعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية المباشرة في سويسرا” في سياق دورته الثالثة المنعقدة في مدينة سولوتورن يوم 12 مارس 2011. حضر هذه الدورة 80 مشاركا بينهم أعضاء من…
عندما يُعيد الإنترنت اختراع المنتدى السياسي في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
نقرة واحدة لاختيار الموضوع الذي يهمك، وثلاث خانات يتعيّن ملؤها (الإسم واللقب والبريد الألكتروني) ثم تصلك استمارة يكفيك أن تطبعها وتوقع عليها وتطويها ثم تُلقي بها في صندوق بريد لأن تكاليف الإرسال مدفوعو مُسبقا من طرف المُرسَل إليه. وفي المستقبل، من المحتمل جدا أن تُعوّض هذه الطريقة لجمع التوقيعات لفائدة آليات الديمقراطية المباشرة (مبادرات شعبية،…
دور الإنترنت في مجال الدعاية السياسية يتزايد.. رغم التشكيك!
تم نشر هذا المحتوى على
ويقول الخبراء في مجال الاتصال والتعبئة والعلاقات العامة أن الإتجاه العام يسير نحو استخدام متزايد لوسائل الإعلام الجديدة في المجال السياسي، وأنه لم يعد بالإمكان إيقاف هذا التوجه، خاصة إذا ما استخدم بمصداقية ، ولأغراض محددة. وقد أدلى بصوته في سبر الآراء المتواصل أكثر من 4000 مشارك حتى الآن، ويهدف الإستطلاع غير المسبوق إلى تعزيز…
الإنترنت .. حلبة جديدة للمنافسة السياسية في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
فاليوم، لم يعد بإمكان أي حزب سياسي تجاهل الإنترنت، ومع ذلك، لا زالت الفوارق القائمة بين المواقع السياسية السويسرية ونظيراتها الأجنبية، كبيرة. بالمقارنة مع الانتخابات الفدرالية لعام 2003، تمكّـن الإنترنت من اكتساب مجال أكبر، وتشير كل المعطيات إلى أن الظاهرة لن تتوقّـف قريبا، إلا أن الوسائل الدعائية التقليدية، كالاجتماعات العامة والإشهار في الصحف والملصقات الإعلانية،…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.