صناعة السجائر الإلكترونية توافق على حظر طوعي على بيع منتجاتها للقاصرين
حتى الآن لا يصنّف القانون السويسري السجائر الإلكترونية ضمن قائمة منتجات التبغ حتى وان كانت حاملة للنيكوتين.
Keystone
وافق المنتجون السويسريون للسجائر الإلكترونية، والعديد من منافذ البيع بالتجزئة لهذه المنتجات على الإلتزام باحترام حظر طوعي على البيع للقاصرين إلى أن يبدأ سريان قانون سويسري جديد.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
swissinfo.ch/ع.ع
English
en
E-cigarette industry agrees to voluntary sales ban for minors
الأصلي
وستدخل مدوّنة السلوك الخاصة باتحاد شركات التبغ وتجار التجزئة الكبار حيز التنفيذ في الأوّل من شهر أكتوبر المقبل. وقد سبق أن وقعت 38 شركة على ميثاق اقترحته الرابطة السويسرية لتجار السجائر الإلكترونية، والتي تسعى هي الأخرى لحماية القصّر من مخاطر هذه المنتجات.
وتعهد الموقعون على هذه المدوّنة بعدم بيع أي سجائر إلكترونية أو السوائل القابلة للتبخّر للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما.
ورحّب المكتب الفدرالي للبيطرة والسلامة الغذائية بالقرار، ملاحظا أنه من شأن هذا الحظر حماية صحة الاطفال بشكل أفضل.
وفي شهر أبريل الماضي، ألغت المحكمة الإدارية الفدرالية في سويسرا حظرا على بيع السجائر الإلكترونية الحاملة للنيكوتين، استنادا إلى الحجة القائلة بأن هذه المنتجات تباع بدون أي قيود في البلدان الأعضاء في الإتحاد الأوروبي.
وفي الوقت الحالي تعتبر السجائر الإلكترونية المحتوية على النيكوتين سلعة مثل غيرها بموجب القانون السويسري، ولا تشملها القيود المفروضة على السجائر التقليدية. في المقابل، سوف يشمل القانون الجديد الذي لم يدخل حيز النفاذ حتى الآن السجائر الإلكترونية لأنه يصنفها ضمن قائمة منتجات التبغ التي لا ينبغي بيعها لمن هم دون الثامنة عشر.
نشطاء يشوهون بطلاء أحمر واجهة بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف.
تم نشر هذا المحتوى على
في وقت متأخر من يوم الخميس، هاجم متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين البعثة الدائمة لإسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف. وسكبوا الطلاء الأحمر على مدخل المبنى.
خبيرة أممية تتهم شركة شركة غلينكور “بالتواطؤ مع إسرائيل”
تم نشر هذا المحتوى على
اتهمت المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، شركة "غلينكور" التي تتخذ من تسوغ السويسرية مقرًا لها، بتحقيق أرباح من اقتصاد إسرائيلي وصفته بأنه "اقتصاد إبادة جماعية".
سويسرا تجلي دبلوماسيين من طهران وتل أبيب وتؤكّد استمرار قنوات التواصل بين إيران والولايات المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
غادر خمسة دبلوماسيين ودبلوماسيات من المواطنين السويسريين العاصمة الإيرانية طهران برًا مع عائلاتهم يوم الثلاثاء، بحسب ما أكده متحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية.
وزير الخارجية السويسري يبحث الأزمة الإنسانية في غزة مع الجانب الإسرائيلي
تم نشر هذا المحتوى على
يعتزم وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس، اليوم الأربعاء، إثارة المخاوف الإنسانية المتعلقة بقطاع غزة خلال محادثاته مع الجانب الإسرائيلي.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
“لا بد من إجراء المزيد من الأبحاث، لمعرفة المخاطر”
تم نشر هذا المحتوى على
مرة أخرى، يتأكد أن الإبداع في مجال المنتجات المشجعة على الإدمان ليس له حدود. وعلى الرغم من أن عدد المدمنين لم يشهد ارتفاعا يُذكر في السنوات الأخيرة، إلا أن المنتجات المشجعة على الإدمان في ازدياد، وهو تطور تقف وراءه سرعة التكنولوجيا الحديثة. هذه النتيجة توصلت إليها مؤسسة “زوغت شفايتشرابط خارجي” غير الربحية، التي نشرت تقريرهارابط خارجي…
منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر السيجارة الالكترونية
تم نشر هذا المحتوى على
وتتلخص مآخذ المنظمة على صانعي السيجارة الالكترونية (التي يروج لها على أساس أنها بديل لوقف التدخين)، في أن نجاعتها لم تثبت علميا وأن السائل الكيماوي المُستخدم فيها قد يكون سامّا وأن المروجين لها استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية بطريقة غير شرعية. وقد حذرت منظمة الصحة العالمية صباح الجمعة 19 سبتمبر 2006 في جنيف على لسان…
تم نشر هذا المحتوى على
قد لا يعرف الكثيرون أن سويسرا من البلدان التي يُزرع فيها التبغ. لكن عدد المُنتجين فيها يتراجع بشكل مُلفت لدرجة التشكيك بجدّية في وجود هذه الزراعة التي يعود ظهورها في بلاد الألب إلى القرن السابع عشر.
تم نشر هذا المحتوى على
أمام تراجع مبيعات السجائر التقليدية، تخوض صناعة التبغ معركة بلا هوادة لتطوير ما يُسمى بـ "المنتجات ذات المخاطر المحدودة". وفي سويسرا حيث تتمتّع بحضور قوي، تستفيد هذه الصناعة من دعم أكيد داخل الطبقة السياسية، ولكن هذه المساندة لن تكون كافية لوقف تدهور القطاع، وفقا لتوقعات الخبراء.
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.