إقبال كثيف على رياضة رمي الصخرة في مهرجان أونسبونن
أتيحت الفرصة هذا الأسبوع للمبتدئين لاكتشاف الرياضات السويسرية التقليدية في مهرجان أونسبونن الذي يحتضنه منتجع إنترلاكن وسط جبال الألب.

لديّ اخبرة واسعة كصحفية في سويسرا وأهوى إنتاج مقاطع الفيديو والمقالات والبودكاست في شتى المواضيع، مع التركيز مؤخراً على السياسة والبيئة بشكل أساسي. وُلدت في المملكة المتحدة، ودرست القانون في جامعة نوتنغهام، ثم التحقت بأول كلية للصحافة الإذاعية في لندن. بعد العمل كصحفية إذاعية حصلت على شهادة في الدراسات العليا في مجال الأفلام. ومنذ ذلك الحين عملت كصحفية فيديو.
-
EnglishenUnspunnen festival: stone throwing for beginners الأصليطالع المزيدUnspunnen festival: stone throwing for beginners
-
EspañolesAprenda a lanzar piedras a la usanza suizaطالع المزيدAprenda a lanzar piedras a la usanza suiza
وبالفعل، يُخصص هذا الأسبوع لعرض أنشطة فولكلورية مثل رمي الصخرة، وممارسة لعبة هورنوسن (وهي عبارة عن مزيج من الغولف والبيسبول)، ورياضة المصارعة السويسرية، ورمي الأعلام والرماية. وفيما يخوض حوالي تلميذ تجربة العديد من الألعاب الرياضية، يحظى رمي الصخرة بشعبية كبيرة لدى السياح الأجانب، كما عاينت ذلك swissinfo.ch على عين المكان.
عموما، يعتقد الخبراء أن تاريخ رياضة رمي الصخرة يعود إلى فترة ما قبل التاريخ. وهي الرياضة الرئيسية في مهرجان أونسبونن، الذي انتظم لأوّل مرة في عام 1805، ورمزه الصخرة التي يبلغ وزنها 83.5 كلغ. وقد سُرقت هذا الحجارة الضخمة في عام 1984 من قبل نشطاء انفصاليين في كانتون جورا للتعبير بشكل رمزي عن مطالبهم السياسية. وقد أعيدت في عام 2001 قبل أن تعود للإختفاء من جديد في عام 2005، وعندها تم العثور على بديل مشابه. هذا، وتنتهي فعاليات مهرجان أونسبونن، الذي يلتئم كل 12 عاما تقريبا، يوم الأحد 3 سبتمبر 2017.
قراءة معمّقة

المزيد
نحو 90 ألف شخص يغادرون سويسرا كل عام: من هم ولماذا يرحلون؟

المزيد
صفّارات الإنذار التي ترتعش لها الآذان السويسرية

المزيد
صحيفة لوتون: “جزر المالديف المصرية” مهددة بالسياحة الجماعية

المزيد
عيادات إطالة العمر: بدعة حديثة أم سرُّ الشيخوخة المفعمة بالصحة؟

يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.