لا تتمتع الفئران عادة بسمعة جيدة، لكنها كائنات ذكية ولديها استعداد للتدريب عادة وحاسة شم فائقة تُستخدم لاكتشاف الألغام الأرضية وإنقاذ الأرواح.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
لديّ اخبرة واسعة كصحفية في سويسرا وأهوى إنتاج مقاطع الفيديو والمقالات والبودكاست في شتى المواضيع، مع التركيز مؤخراً على السياسة والبيئة بشكل أساسي.
وُلدت في المملكة المتحدة، ودرست القانون في جامعة نوتنغهام، ثم التحقت بأول كلية للصحافة الإذاعية في لندن. بعد العمل كصحفية إذاعية حصلت على شهادة في الدراسات العليا في مجال الأفلام. ومنذ ذلك الحين عملت كصحفية فيديو.
العالم البلجيكي ، بارت ويتجينز ، هو صاحب فكرة تدريب الفئران على اكتشاف الألغام الأرضية والكشف عن مرض السل وذلك في عام 1995. أنشأ ويتجينز منظمة أبوبو APOPOرابط خارجي غير الحكومية والتي لديها مكتب لجمع التبرعات في مدينة جنيف السويسرية.
يتم تدريب الفئران الإفريقية العملاقة لمدة 9 أشهر في معسكر تدريبي في تنزانيا، حيث تتعلم التعرف على 20 مادة مختلفة تٌستخدم لصنع الألغام الأرضية. عندما تكتشف الفئران المواد المتفجرة، تخدش الأرض وتتلقى مكافأة من مدربها. ساعدت عمليات الإزالة هذه بمساعدة الفئران في القضاء على جميع الألغام في موزمبيق في عام 2015 ويتم الاستعانة بهذه الفئران الخارقة الآن في كمبوديا وأنغولا.
نشطاء يشوهون بطلاء أحمر واجهة بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف.
تم نشر هذا المحتوى على
في وقت متأخر من يوم الخميس، هاجم متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين البعثة الدائمة لإسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف. وسكبوا الطلاء الأحمر على مدخل المبنى.
خبيرة أممية تتهم شركة شركة غلينكور “بالتواطؤ مع إسرائيل”
تم نشر هذا المحتوى على
اتهمت المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، شركة "غلينكور" التي تتخذ من تسوغ السويسرية مقرًا لها، بتحقيق أرباح من اقتصاد إسرائيلي وصفته بأنه "اقتصاد إبادة جماعية".
سويسرا تجلي دبلوماسيين من طهران وتل أبيب وتؤكّد استمرار قنوات التواصل بين إيران والولايات المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
غادر خمسة دبلوماسيين ودبلوماسيات من المواطنين السويسريين العاصمة الإيرانية طهران برًا مع عائلاتهم يوم الثلاثاء، بحسب ما أكده متحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية.
وزير الخارجية السويسري يبحث الأزمة الإنسانية في غزة مع الجانب الإسرائيلي
تم نشر هذا المحتوى على
يعتزم وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس، اليوم الأربعاء، إثارة المخاوف الإنسانية المتعلقة بقطاع غزة خلال محادثاته مع الجانب الإسرائيلي.
الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم ضد الإنسانية، وفقًا لمحققي الأمم المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
قال محققون تابعون للأمم المتحدة إن الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم ضد الإنسانية تتمثل في الإبادة الجماعية من خلال استهداف اللاجئين المدنيين في المدارس والمواقع الدينية.
تظاهرة مؤيدة لفلسطين تعرقل خدمات القطارات في سويسرا
تم نشر هذا المحتوى على
تجمع مئات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في محطتي قطار جنيف ولوزان بسويسرا مساء الإثنين، واحتلوا بعض المسارات احتجاجاً على أوضاع غزة، مما تسبب في اضطرابات كبيرة بحركة القطارات.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
سويسرا تشن حربا على الألغام الأرضية
تم نشر هذا المحتوى على
في سياق الإحتفال بيوم التوعية بالألغام في الرابع من أبريل، ينظم المركز معرضًا للوسائط المتعددة من أجل “إعطاء الإجراءات المتعلقة بالألغام وجهاً إنسانياً”، وفقًا لأندريا فون سيبينثال، رئيس العلاقات الإعلامية في مركز جنيف الدولي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية. وهو الموضوع الذي ركزت عليه المنظمة الإنسانية في الفيديو الترويجي الذي أعدته حول هذا المعرضرابط خارجي. الصور…
مُحادثات في جنيف حول “الروبوتات القاتلة” تلقى ترحيبًا حذرًا
تم نشر هذا المحتوى على
في هذا الأسبوع، يجتمُع ممثلون عن أكثر من 120 دولة عضو في الأمم المتحدة في قصر الأمم لمواصلة محادثات الخبراء حول التحديات المستقبلية التي تشكلها أنظمة الأسلحة الفتاكة المستقلة (يُشار إليها اختصارا بـ LAWS)، التي يصمُها المنتقدون بـ “الروبوتات القاتلة”. منذ عام 2014، اجتمع الدبلوماسيون وخبراء نزع السلاح وجماعات المجتمع المدني خمس مرات في إطار…
تم نشر هذا المحتوى على
كل عام، تُقتل ملايين الحيوانات في العالم باسم العِـلم، في حين أن البدائل متوفّرة في سويسرا، وهي مرغوب بها في صناعة الأدوية، إلا أنها تُـعاني في سبيل فرض نفسها. فما السّبب؟
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.