تم نشر هذا المحتوى على
سويس إنفو التقت مع شخصيتين سياسيتين سويسريتين من أصول عربية، تختلفان في توجهاتهما السياسية وتتفقان على موضوع واحد -القضية الفلسطينية. هما الاستثناء لا القاعدة، فالسويسري من أصل عربي لا يهتم عادة بالشأن السياسي السويسري ناهيك عن انخراطه فيه عملياً. ولذا يتخذ وجودهما على الساحة السياسية السويسرية أهمية، فهما القلة التي اتخذت قراراً بممارسة حق مواطنتهم…
تم نشر هذا المحتوى على
فقد صادق مجلس الشيوخ مؤخرا على مشروع قانون يضع سويسرا في طليعة البلدان الأوروبية في هذا المجال. يوما بعد يوم، يفرض تنامي عدد المستعملين للشبكة المعلوماتية واتساع مجالات التعامل الألكتروني عبر الإنترنت في سويسرا المزيد من التحديات على السلطات التشريعية والتنفيذية. ففي إطار ما آصطُـلح عليه بالحكومة الألكترونية، أطلقت الكنفدرالية والكانتونات عدة مواقع مهمة على…
تم نشر هذا المحتوى على
لكن الرياض تبدو مضطـرّة في نهاية المطاف إلى التخلّـي عن موقف الترقّـب والانتظار والتعاون بشكل أو بآخر مع الولايات المتحدة بينما ينشغل البعيدون في التخطيط لمستقبل العراق، فإن القريبين يجدون أنفسهم في مواجهة اختيارات أحلاها مر، وخاصة المملكة العربية السعودية التي تتمنى قيادتها وشعبها أن يستيقظوا صبيحة يوم من الأيام، ليجدوا أن شيئا ما حصل…
تم نشر هذا المحتوى على
من بين المظالم التي كانت هذا الأسبوع موضعا لندوة صحفية في زيوريخ لمديرة شرطة المدينة إستير ماوريرE. Maurer، هنالك قتل الشرطة أحد لصوص السيارات بعيار ناري في نوفمبر 2001، أو دهس سيارة بوليسية لرجل متقاعد توفي إثر الحادث في إبريل الماضي. وتواجه شرطة زيوريخ، على سبيل المثال، تهمة اعتقال وضرب شاب بوسنيّ في العشرين من…
تم نشر هذا المحتوى على
الرئيس السويسري كاسبار فيلليغر ووزيرة الشؤون الداخلية روت درايفوس أكدا على أن هذا الاعتراف بالخطأ والأسف على ما وقع لا يعني توجيه اتهام إلى الجيل الذي شهد الحرب العالمية الثانية، بقدر ما يعني وضع الصورة الصحيحة لصفحة من تاريخ سويسرا. المنظمات اليهودية الدولية ناشدت سويسرا بأن تتعلم من هذا التقرير دروسا لمعالجة المشاكل الحالية المتعلقة…
تم نشر هذا المحتوى على
بميزانية للعام الأول تقدر بحوالي مليونين وسبعمائة وستين ألف فرنك، ستقوم مؤسسة “هيرونديل” المتخصصة في البث الإذاعي الإنساني في مناطق النزاعات، والتي مقرها في سويسرا، بإنجاز مشروع إذاعة إنسانية في الكونغو الديموقراطية تحمل إسم “أوكابي” OKAPI. وتساهم كل من بريطانيا وسويسرا في تمويل المرحلة الأولى من المشروع بحيث تتحمل بريطانيا خمسين بالمائة من الميزانية بينما…