حصيلة هائلة لفنان مبدع تعددت اهتماماته وتنوعت

السابق التالى

بورتريه ذاتي، 1929 (Musée Hans Erni) - (متحف هانس إيرني)

"هيبسا"، مشروع ملصق إعلاني لتظاهرة نظمت عام 1931 في برن. (Photo Jacques D. Rouiller)

لوحة تضم متعرجات وحبالا (1933) - صباغة زيتية على القماش (Photo Jacques D. Rouiller)

بانتا ري - Panta Rhei (كل شيء في حالة تغير مستمر)، 1935 (Musée Hans Erni)

"سويسرا، وجهة لقضاء العطل بالنسبة لكافة الشعوب"، 1939. أبعاد هذه اللوحة الجدارية (الطول: 90 متر، الارتفاع: 5 متر) اجتذبت عددا هائلا من الزوار خلال المعرض الوطني لعام 1939.

اللوحة الجدارية لإيرني في إطار المعرض الوطني لعام 1939

بوتيليميت في موريتانيا (1950)، رسم مائي على الورق بمتحف الإثنوغرافيا بنوشاتيل. (Photo Jacques D. Rouiller)

حرب نووية؟ لا شكرا. 1954 مُلصق

ألبرت إينشتاين (1957)، صباغة على القماش. (Photo AWP)

حفل ريفي (1960) - صباغة زيتية على القماش. (Photo Jacques D. Rouiller)

انقذوا المياه، 1961 ملصق

الصحافة، 1963 - صباغة على القماش (Photo Jacques D. Rouiller)

فسيفساء هانس إيرني (1962) داخل مبنى سويس انفو في برن (Photo Christoph Balsiger, swissinfo) swissinfo.ch

سيدة من كانتون الفالي تُرضع طفلها (نُشرت في كتاب عن إيرني في الفالي صدر عام 1967) (Photo Jacques D. Rouiller)

تكريم لكارل سبيتلير (Carl Spitteler) عام 1975 فسيفساء داخل محرقة كانتون لوتسيرن

شجرة المعرفة (1978) (Photo Jacques D. Rouiller)

مستيسلاف روستروبوفيتش (1981) Mstislav Rostropovitch - بستيل على ورق (Photo Jacques D. Rouiller)

ثور مينوي، نسبة إلى الحضارة المينوية الإغريقية القديمة (1984) - من البرونز: العلو: 13 سنتمتر (Photo Jacques D. Rouiller)

حراثة في مزارع الأرز (1986) (Photo Jacques D. Rouiller)

أبجدية إنسانية الشكل (1996) - صباغة على الخشب الرقائقي (Photo Jacques D. Rouiller)

طاقة نظيفة (1999) - صباغة على الخشب الرقائقي (Photo Musée Hans Erni)

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12
• صورة 13
• صورة 14
• صورة 15
• صورة 16
• صورة 17
• صورة 18
• صورة 19
• صورة 20
• صورة 21

يحتفل هانس إيرني يوم 21 فبراير 2009 بعيد ميلاده المائة. ولازال هذا الرجل الذي يحرص على تشجيع كل شخص على تجديد نفسه باستمرار يعمل كل يوم في ورشته أو مرسمه. لم ينضم إيرني في حياته إلى أي حزب سياسي رغم إلصاق صفة الشيوعي به. ومع أن أعماله الفنية حولته إلى رجل ثري إلا أنه لم يعتبر نفسه أبدا فنانا "ناجحا" أو "ذا نجومية" وفضل أن يكون فنانا شعبيا.