وزيرة الاتصالات تدعو إلى الحفاظ على جودة الإعلام وتنوعه
أكدت وزيرة الاتصالات السويسرية أن الأرباح لن تعود إلا على برامج الترفيه والرياضة والسينما.
Keystone
نوهت وزيرة الاتصالات السويسرية دوريس لويتهارد إلى أهمية التنوع في مجال الإعلام ودوره في تعزيز الديمقراطية. وقالت لويتهارد في مقابلة مع عدة صحف إقليمية يوم الاثنين إن هيمنة طرف واحد على قطاع الإعلام لم يكن مرغوبا فيه.
تم نشر هذا المحتوى على
2دقائق
English
en
Government minister calls for media quality and diversity
الأصلي
وأضافت “يجب أن يكون الهدف هو ضمان التنوع والجودة في وسائل الإعلام لأسباب تتعلق بالديموقراطية”.
كما أعربت لويتهارد عن قلقها إزاء عمليات الاندماج بين دور النشر وإعادة تنظيم العديد من الصحف الإقليمية وإجراءات التقشف وخفض الميزانية في وكالة الأنباء الوحيدة في البلاد.
وأضافت أن هذه التطورات “تقلل من إمكانية إطلاع المواطنين على وجهات نظر مختلفة حول قضية ما وتكوين رأيهم الخاص”.
موقع جديد على الانترنت
من جهة أخرى رحبت لويتهارد بصدور المجلة الإلكترونية الجديدة “ريبوبليكرابط خارجي” ـ وتعني الجمهورية ـ بعد أن جمعت ملايين الفرنكات في حملة تمويل جماعي.
يذكر أنه تم تمويل موقع ريبوبليك من قبل أكثر من 14 ألف مشترك وتعتمد الفكرة على مجلة مشابهة تصدر في هولندا.
وردا على سؤال حول الحملة الجارية قبل إجراء التصويت الوطني في مارس القادم حول وقف تمويل هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية العمومية، أفادت ليويتهارد أن وسائل الإعلام تغطي عموما القضية بطريقة عادلة.
نشطاء يشوهون بطلاء أحمر واجهة بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف.
تم نشر هذا المحتوى على
في وقت متأخر من يوم الخميس، هاجم متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين البعثة الدائمة لإسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف. وسكبوا الطلاء الأحمر على مدخل المبنى.
خبيرة أممية تتهم شركة شركة غلينكور “بالتواطؤ مع إسرائيل”
تم نشر هذا المحتوى على
اتهمت المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، شركة "غلينكور" التي تتخذ من تسوغ السويسرية مقرًا لها، بتحقيق أرباح من اقتصاد إسرائيلي وصفته بأنه "اقتصاد إبادة جماعية".
سويسرا تجلي دبلوماسيين من طهران وتل أبيب وتؤكّد استمرار قنوات التواصل بين إيران والولايات المتحدة
تم نشر هذا المحتوى على
غادر خمسة دبلوماسيين ودبلوماسيات من المواطنين السويسريين العاصمة الإيرانية طهران برًا مع عائلاتهم يوم الثلاثاء، بحسب ما أكده متحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية.
وزير الخارجية السويسري يبحث الأزمة الإنسانية في غزة مع الجانب الإسرائيلي
تم نشر هذا المحتوى على
يعتزم وزير الخارجية السويسري إينياتسيو كاسيس، اليوم الأربعاء، إثارة المخاوف الإنسانية المتعلقة بقطاع غزة خلال محادثاته مع الجانب الإسرائيلي.
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
المعارضون للحكومة يشعرون بالتمييز ضدهم على شاشات التلفزيون
تم نشر هذا المحتوى على
لا يمل الساسة من التذكير بأن الشعب، في الديمقراطية المباشرة السويسرية، هو صاحب السيادة.. أما في البرامج التلفزيونية الوطنية المخصصة للإنتخابات والإقتراعات الفدرالية، فإن الحكومة هي لوحدها صاحبة الإمتياز. اليوم، يُوجد داخل أروقة البرلمان من يُطالبها بأن تتقاسم مع لجان المبادرات والإستفتاءات.
البرلمان يرفض مبادرة تدعو إلى إلغاء رسوم الإذاعة والتلفزيون
تم نشر هذا المحتوى على
يوم الإثنين 25 سبتمبر الجاري، صوتت أغلبية النواب في الغرفة السفلى للبرلمان الفدرالي (122 مؤيد و42 معارض) لرفض مبادرة “No Billag”. وتأتي هذه التسمية من اسم الشركة المكلفة باستخلاص الرسوم المالية من طرف المستهلكين مقابل استفادتهم من خدمات هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية. في المقابل، يسعى المعارضون – الذين يعتبرون أن هذه الرسوم تمثل ضريبة إجبارية…
تم نشر هذا المحتوى على
سويسرا ضمن الدول العشر الأولى في العالم فيما يتعلق بحرية الصحافة رغم الضغوط الإقتصادية المتزايدة على وسائل الإعلام فيها، وفقا لمنظمة "مراسلون بلا حدود" غير الحكومية.
تم نشر هذا المحتوى على
سويسرا الإعلام العمومي: تشغّل هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية 17 إذاعة، وسبع قنوات تلفزية موزّعة على المناطق اللغوية الأربعة في البلاد، بالإضافة إلى موقع swissinfo.ch – إذاعة سويسرا العالمية سابقا- وهي خدمة إعلامية متعددة الوسائط موجهة إلى الجمهور الدولي بعشر لغات. التاريخ: تأسست هيئة الإذاعة والتلفزيون في عام 1931، كمؤسسة لتوحيد الإذاعات المحلية تحت إدارة موحّدة.…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.