أي مستقبل ينتظر القطاع الإنساني في ظل تقلص الدعم الدولي؟
يعاني القطاع الإنساني الدولي مؤخرًا من أزمة حادة، حيث قامت مجموعة من الدول الكبرى المانحة، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسويسرا، بتقليص الميزانيات المخصصة للمساعدات.
في ظل هذا الوضع، تبرز عدة تساؤلات: ما هي الطرق التي ينبغي على الفاعلين في العمل الإنساني استكشافها؟ كيف يمكن تحفيز الاقتصادات الناشئة لزيادة مساهماتها؟ وهل ينبغي أن يتم التركيز على القطاع الخاص؟ وإذا كان الأمر كذلك، فما هي الشروط الضرورية لتحقيق ذلك؟
رأيك يهمّنا!
اكتب تعليقا