توقف إينياز هورليمان عن ممارسة هواية الصيد في سن الخامسة والتسعين. وفي عام 2006، رافقه المصور الفوتوغرافي ستيفان فالتر في آخر رحلة صيد له للمرموط (وهو من القوارض) في منطقة ماينتال في كانتون أوري.
تم نشر هذا المحتوى على
في سبتمبر 1943، أطلق الرجل الذي عمل سابقا رئيس محطة قطار في الشركة الفدرالية للسكك الحديدية. ومنذ ذلك الحين، عاد كل خريف إلى الجبل عند حلول موسم الصيد متغيبا في كل مرة عدة أسابيع عن زوجته وطفليه. وبعد مرور 63 عاما بالتمام والكمال، آن الأوان للتوقف، فأن “يكون المرء بمثل هذا العنفوان في سنّي هبة من السماء. فليس بإمكاني طلب المزيد”، مثلما يقول هورليمان. (جميع الصور: ستيفان فالتر)
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
الصيد من مجرّد هواية إلى عامل للتوازن البيئي
تم نشر هذا المحتوى على
ويعتقد روني فرنك الذي كان يتحدث إلى swissinfo.ch أن الصيد هواية تسري في دمه: “الصيد بالنسبة لي بمثابة الإدمان. أو قل هواية. وهو إطلاق لليد في رحاب الطبيعة طيلة ثلاثة أسابيع”. ينحدر روني وشقيقه روبي اللذان ينتميان إلى عائلة توارثت رياضة الصيد من منطقة دومليش، المنبع الذي تتدفق منه المصبات القطرات الأولى لنهر الراين. ويقول روبي: “كل أفراد…
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.