بفضل الأجهزة الطبية الأكثر تقدّما وتوفّرًا، بات التشخيص المبكّر للأمراض أمرًا ممكنًا. ولكن، يحذِّر خبراء وخبيرات من أن هذه الممارسة قد تؤدي إلى التشخيص المفرط، أو علاج مرض لن يتطور ليسبب أعراضًا.
فهل تودّ.ين أن تعرف.ين مبكرًا إذا كنت عرضة للإصابة بمرض، وهل سبق لك أن واجهت مشاكل مع التشخيص؟
هل لديك تجربة شخصية؟ أود سماعها! اكتب.ي لي على البريد الإلكتروني: aylin.elci@swissinfo.ch
التشخيصات جيدة بقدر جودة البشر الذين يصممونها أو يبرمجونها أو ينفذونها. في مستشفى جامعي هنا في سويسرا، لم يتم تشخيص مرضي النادر بالكامل لأنهم لم يقوموا بتحديث معايير التشخيص أو لوحات الاختبار الخاصة بهم.____عانيت لمدة ست سنوات قبل أن ألتمس الرعاية في مدينة أخرى، حيث كان المستشفى يستخدم أحدث التشخيصات. وهناك، كشف أول اختبار دم لي عن المرض على الفور.____علّمتني هذه التجربة أن التشخيص الناقص يمكن أن يكون ضارًا مثل التشخيص المفرط. تتطور المعرفة الطبية والاختبارات الطبية بسرعة، وعندما تفشل المؤسسات في مواكبة هذا التطور، يدفع المرضى الثمن. ____أنفقت عدة آلاف على فحوصات غير ضرورية. إذًا أيهما أسوأ، معرفة أنك مصاب بمرض قد يظهر أو لا يظهر، أم عدم تشخيصك على الإطلاق لأن المستشفى لا يواكب معايير التشخيص؟ إنه خط رفيع والمرضى هم الذين يعانون.
Diagnostics are only as good as the humans who design, program, or implement them. At a university hospital here in Switzerland, my rare disease was completely missed because they hadn’t updated their diagnostic criteria or testing panels.____I suffered for six years before seeking care in another city, where the hospital was using up-to-date diagnostics. There, my very first blood test immediately revealed the disease.____This experience taught me that under-diagnosis can be just as harmful as over-diagnosis. Medical knowledge and testing evolve quickly, and when institutions fail to keep up, patients pay the price. ____I spent many thousands on unnecessary testing. So which is worse, knowing you have a disease that may manifest or not, or not being diagnosed at all because ehe hospital does not keep current with diagnostic criteria? It's a fine line and it's the patients who suffer.
خط رفيع بالفعل. شكراً لمشاركة تجربتك!
A fine line indeed. Thanks for sharing your experience!
اكتب تعليقا