The Swiss voice in the world since 1935

حقائق-ردود الفعل على استمرار تقدم المعارضة السورية ضد الأسد

reuters_tickers

(رويترز) – قالت مصادر إن مقاتلي المعارضة السورية دخلوا ضواحي مدينة حمص يوم السبت في تقدم خاطف مستمر منذ أسبوع، مع انهيار خطوط المواجهة في أرجاء البلاد ودخول القوات الحكومية في اشتباكات لإنقاذ حكم الرئيس بشار الأسد المستمر منذ 24 عاما.

وفيما يلي ردود الفعل على تقدم المعارضة السورية:

* الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب

قال ترامب في منشور على منصة (تروث سوشيال) “سوريا في حالة من الفوضى، لكنها ليست صديقتنا، ويجب ألا يكون للولايات المتحدة أي علاقة بها. هذه ليست معركتنا. دعوها تستمر. لا تتدخلوا!”.

* وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف

“من غير المقبول السماح للجماعة الإرهابية بالسيطرة على الأراضي في انتهاك للاتفاقيات”.

* الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

“هناك واقع جديد في سوريا على الصعيدين السياسي والدبلوماسي. سوريا ملك للسوريين بكل مكوناتها العرقية والطائفية والدينية… الشعب السوري هو الذي سيقرر مستقبل بلده”.

“إننا في تركيا نتمنى لجارتنا سوريا أن تستعيد سريعا السلام والاستقرار والهدوء الذي تتوق إليه منذ 13 عاما”.

* رئيس الوزراء السوري محمد غازي الجلالي

“المعركة الحقيقية التي يخوضها بلدنا هي معركة السيطرة على القرار السيادي للدولة السورية، هي معركة الوعي ومعركة الإيمان بالوطن والتمسك بالهوية الوطنية، وأن معركة الجغرافيا هي معركة تفصيلية لا يزال يخوضها بواسل جيشنا وقواتنا المسلحة منذ العام 2011 حتى هذه اللحظة”.

* وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي

“الشيء الأكثر أهمية هو بدء محادثات سياسية بين الحكومة السورية وجماعات المعارضة الشرعية”.

* المبعوث الأمريكي آموس هوكستين

لم تكن الهزائم التي مُني بها الجيش السوري الأسبوع الماضي “مفاجأة كبيرة”، بالنظر إلى القوة المحدودة للجيش مقارنة بما حدث خلال الحرب الأهلية قبل سنوات عندما “كانت هناك قوتان (إيران وروسيا) تتقدمان لمساعدته بطريقة قوية جدا”.

* توبياس ليندنر، وزير الدولة في وزارة الخارجية الألمانية

“نحث جميع الأطراف على خفض التصعيد ونذكرهم بالتزاماتهم بحماية المدنيين. يجب ألا يكون هناك تصعيد من الخارج. الضربات الجوية الروسية على الأهداف المدنية تثير القلق بوجه خاص. ما نحتاجه الآن هو عملية سياسية وحل في إطار القرار 2254 للأمم المتحدة”.

* هاميش فالكونر، الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

“ما زلت أشعر بقلق بالغ إزاء احتمال شن النظام أو روسيا هجمات واسعة النطاق. أي إشارة إلى استخدام الأسلحة الكيميائية ستكون أمرا غير مقبول”.

* وزير الخارجية النرويجي اسبن بارث إيديه

“أعتقد أن الوقت قد حان للدعوة إلى الحوار والتوصل إلى تسوية سياسية ومحاولة وقف هذا الأمر قبل أن يتحول إلى كارثة حقيقية”.

قراءة معمّقة

الأكثر مناقشة

SWI swissinfo.ch - إحدى الوحدات التابعة لهيئة الاذاعة والتلفزيون السويسرية

SWI swissinfo.ch - إحدى الوحدات التابعة لهيئة الاذاعة والتلفزيون السويسرية