ريو بونيتو

السابق التالى

swissinfo.ch

قام بعض فلاحي ريو بونيتو – أيضا - بزراعة قصب السكر، حيث تشتريه فيما بعد إحدى الشركات المحلية. (Foto: Marcus Jenal) swissinfo.ch

روزانو لوبيز دوس دياس، أحد مؤسسي تجمع ريو بونيتو، يشرح للوفد السويسري الزائر كيفية وصوله واستقراره في المنطقة. (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

اتجه بعض المزارعين نحو تربية الدواجن، ويبيعون بعض منتجاتهم للمطاعم المدرسية الموجودة في المنطقة. (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

الحفاظ على التراث النباتي للأمازون، مهمة أخذها مزارعو ريو بونيتو على عواتقهم. (Foto: Marcus Jenal) swissinfo.ch

فاكهة كوبواسو، ثمرة لإحدى الأشجار من عائلة الكاكاو، من يذوقها يدرك عظمة التنوع البيولوجي في منطقة الأمازون. Foto: Marcus Jenal). swissinfo.ch

عما قريب ستتحول هذه الدودة إلى فراشة جميلة. (Foto: Marcus Jenal) swissinfo.ch

بلدة أوليانوبولس، واحدة من بين المناطق الأكثر تضررا في الأمازون. ويشاهَد في الصورة أحد الأفران الخاصة بتحويل الخشب إلى الفحم الذي سيستخدم فيما بعد كوقود لصناعة المعادن (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

يُشترى هذا الخشب القيّم على عين المكان بحوالي عشرة فرنكات للمتر المكعب، ليباع – بعد ذلك – في السوق الأوروبية بسعر يصل إلى 100 ضعف. (Foto: Daniele Mariani). swissinfo.ch

عندما ينضج قصب السكر فلا ألذ من مضغه. (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

الزراعات الأحادية تطوّق أوليانوبولس. ونشاهد حقول قصب السكر التي تغطي مساحات شاسعة من الأراضي. (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

مدخل "شركة باغريزا Pagrisa" التي تقوم بتحويل قصب السكر إلى غاز الايثانول، وهي أكبر مثال على تقويض الغابات لصالح حقول قصب السكر. (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

في عام 2008 أنتجت "شركة باغريزا Pagrisa" 3 مليار لتر من غاز الإيثانول، وبيع اللتر الواحد بنحو 1,70 ريال برازيلي (85 سنتا). وتعمل الشركة لمدة ثمانية أشهر في السنة بنظام دوام كامل ولديها أكثر من 1000 عامل (Foto: Marcus Jenal). swissinfo.ch

تقوم شركة "باغريزا Pagrisa" بتحويل 60٪ من انتاجها من قصب السكر إلى سكر. وهنا أكياس السكر زنة 50 كيلوغراما ويباع الواحد منها بـ 40 ريالا برازيليا (20 فرنك). (Foto: Daniele Mariani) swissinfo.ch

• صورة 1
• صورة 2
• صورة 3
• صورة 4
• صورة 5
• صورة 6
• صورة 7
• صورة 8
• صورة 9
• صورة 10
• صورة 11
• صورة 12
• صورة 13
• صورة 14

الزراعة النظيفة في الأمازون

في عام 1991، في ريو بونيتو، استقرت نحو 150 عائلة من الفلاحين الذين ليست لهم أراض. ومنذ ذلك الحين، تغيرت نظرتهم إلى الزراعة تماما. وكما يقول أحد مؤسسي ذلك التجمع ويدعى روزانو: “في السابق، كنا نحرق كل شيء، أما اليوم، فنعمل وفقا لاحترام البيئة”.