"كورسيرا"، هي الشبكة التي تعرض "موكس" Moocs أو الدروس الإلكترونية الأوسع انتشارا، وهي أكثر البرامج تطوّرا. وقد أنشئت من أجل تجميع أكثر الجامعات شهرة في العالم في شبكة واحدة.
تم نشر هذا المحتوى على
1دقيقة
المعهد التقني الفدرالي العالي بلوزان، هو المعهد الوحيد على مستوى القارة الأوروبية المشارك إلى حد الآن (هناك إسهام من جامعة إدنبرة أيضا). وخلال العام الماضي، سجّل حوالي 53.000 طالبا لمتابعة دروس المعهد التقني الفدرالي بلوزان الخاصة بلغة “سكالا” للبرمجة، وفي موفى السنة، بلغ عدد الذين تابعوه حتى النهاية 10000 طالب. وفي القت الحاضر، يسعى المعهد إلى أن يكون مُؤهلا لاقتراح عشرة مقررات على الأقل في إطار هذا البرنامج الرائد. (RTS-swissinfo.ch)
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.
اقرأ أكثر
المزيد
الجامعات السويسرية تحاول ركـُوب موجة التعليم الإفتراضي
تم نشر هذا المحتوى على
لكن الجميع ليس على نفس الدرجة من الإقتناع إذ يقول بعض المشككين إن المقررات الجامعية الإلكترونية المفتوحة لا تتميّز بالإبتكار بوجه خاص، ولا تتعدى أن تكون مجرّد فرصة جديدة للتسويق للمؤسسات التي ركبت هذه الموجة. لقد شهد العام المنقضي صعودا ملفتا للتعليم عن بعد، إذ شملت حمّى المقررات الإلكترونية المفتوحة والتفاعلية المراحل العليا من الدراسات الجامعية.…
“الإطار التشريعي والإداري لا يُــواكب سرعة التطوّر التكنولوجي”
تم نشر هذا المحتوى على
ومع مرور الوقت، بدأت التكنولوجيا التي غيّرت العالم خارج المدارس، في ممارسة التأثير على مجالات التعليم والمعرفة داخل المدارس والجامعات. وفيما باتت الحواسيب تستخدم كوسيلة شخصية للتعلّم وللتدريس، أثبتت العديد من الدراسات أن التعليم الإلكتروني يساعد على ارتباط الطلاب بالدراسة والإقبال على التعلّم وزيادة نسبة حضورهم. رغم حداثة التجربة في العالم العربي نسبيا، أطلقت جامعة المنصورة في مصر، منذ…
شارف على الإنتهاء... نحن بحاجة لتأكيد عنوان بريدك الألكتروني لإتمام عملية التسجيل، يرجى النقر على الرابط الموجود في الرسالة الألكترونية التي بعثناها لك للتو
يمكنك العثور على نظرة عامة على المناقشات الجارية مع صحفيينا هنا . ارجو أن تنضم الينا!
إذا كنت ترغب في بدء محادثة حول موضوع أثير في هذه المقالة أو تريد الإبلاغ عن أخطاء واقعية ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني على arabic@swissinfo.ch.