هل تثقون بقدرة بلادكم على الصمود في وجه أعداء الديمقراطية؟
منذ عام 2024 تجاوز عدد الأنظمة السلطوية الدول الديمقراطية. الديكتاتوريات لا تكتفي بإحكام قبضتها داخليًا، بل تسعى أيضًا لإضعاف الديمقراطيات عبر الحرب الهجينة والدعاية.
لم تسلم الديمقراطيات الليبرالية من ذلك، إذ شهدت خلال السنوات الأخيرة تراجعًا ملحوظًا مع استهداف استقلال القضاء وحرية الصحافة. ومع الرقمنة، برزت جبهات جديدة يطرقها أعداء الديمقراطية.
السؤال الآن: هل تستطيع مؤسسات بلدك الصّمود إذا صعد غدًا زعيم سلطوي إلى السلطة؟ وهل تعرف.ين مبادرات تعزّز الديمقراطية وتحميها؟ شارك.ي رأيك.
اكتب تعليقا